إلى ذلك، أكدت السلطات الأمنية اللبنانية الالتزام بسريّة التحقيق، وكاميرات المراقبة تفيد بكل التفاصيل، ولا يمكن تأكيد ما إذا كان الخاطفون قد تنكّروا بالبزة العسكرية.
ونفت وزارة الداخلية اللبنانية أن يكون تم العثور على سيارة المخطوف في ضهر البيدر ولا حتى هاتفه.
كما تم رصد الهاتف في نقاط مختلفة في بيروت وليس في الضاحية الجنوبية.