توصل علماء إلى أن عناكب الجورو الغازية ليست عدوانية، وعلى الرغم من كونها عملاقة وغازية، فإنها خجولة.
وقال الباحثون إن هذه العناكب، التي تنتشر في جميع أنحاء جنوب شرقي الولايات المتحدة، ربما تكون «الأكثر خجلا على الإطلاق»، موضحين أنها ظهرت للمرة الأولى في الولايات المتحدة 2013، عندما نُقلت بالخطأ من شرق آسيا في حاوية شحن، وفي البداية أعتقد معظم الناس أن كلمة «غازية» تعني أنها «عدوانية»، فكانوا يخافون من عناكب جورو في البداية، لكن العلماء أثبتوا في ورقة بحثية حديثة أنها تظل ثابتة لوقت أطول من المعتاد عندما تتعرض لتهديد، ويُعتقد أن العناكب التي تبقى ثابتة لفترة أطول تكون أكثر خجلا، وتلك التي تستأنف النشاط بعد فترة وجيزة من تعرضها لتهديد تكون أكثر جرأة.
وبيّن الباحثون: «دراستنا تثبت أن هذه العناكب تخاف من الإنسان حقا أكثر مما يخاف هو منها».
وقد أشارت عدة دراسات وملاحظات علمية سابقة إلى أن هذه العناكب تتميز بكونها «مسالمة»، حيث لا تهاجم البشر أو تعتدي على سواها من الحشرات والحيوانات الأخرى.
وقال الباحثون إن هذه العناكب، التي تنتشر في جميع أنحاء جنوب شرقي الولايات المتحدة، ربما تكون «الأكثر خجلا على الإطلاق»، موضحين أنها ظهرت للمرة الأولى في الولايات المتحدة 2013، عندما نُقلت بالخطأ من شرق آسيا في حاوية شحن، وفي البداية أعتقد معظم الناس أن كلمة «غازية» تعني أنها «عدوانية»، فكانوا يخافون من عناكب جورو في البداية، لكن العلماء أثبتوا في ورقة بحثية حديثة أنها تظل ثابتة لوقت أطول من المعتاد عندما تتعرض لتهديد، ويُعتقد أن العناكب التي تبقى ثابتة لفترة أطول تكون أكثر خجلا، وتلك التي تستأنف النشاط بعد فترة وجيزة من تعرضها لتهديد تكون أكثر جرأة.
وبيّن الباحثون: «دراستنا تثبت أن هذه العناكب تخاف من الإنسان حقا أكثر مما يخاف هو منها».
وقد أشارت عدة دراسات وملاحظات علمية سابقة إلى أن هذه العناكب تتميز بكونها «مسالمة»، حيث لا تهاجم البشر أو تعتدي على سواها من الحشرات والحيوانات الأخرى.
