عندما نسأل صديقًا أو فردًا من العائلة، «هل أنت بخير»، نريدهم أن يعرفوا أننا نعني ذلك، ونهتم بهم، ونريد المساعدة. لذا إليك بدائل أفضل لاستخدامها بدلًا من ذلك.

1- أنا فقط أريدك أن تعرف أنني أحبك.

إخبار من تسأل أنه محبوب يشجعه على الانفتاح أكثر قليلًا. حتى لو لم يقصد ذلك، فقد يكون مستعدًا لمشاركة مشاكله معك.


2- هل هناك أي شيء تحتاجه مني؟

طريقة رائعة لإعلام شخص ما أنك تهتم وسعيد بالمساعدة. ففي بعض الأحيان، يكون طرح أشياء عن المشاعر أمرًا شخصيًا إلى حد ما. وهذا السؤال هو أفضل طريقة للمساعدة على الحديث.

3- كيف تشعر؟

طريقة للسؤال أفضل بكثير لجمع المزيد من الإجابات العاطفية من شخص ما. إنها تعمل بشكل أفضل من «هل أنت بخير» لأنها لا تتوقع إجابة بسيطة بـ «نعم» أو «لا». بدلًا من ذلك، نبحث عن شخص ما لشرح مشاعرهم وأفكارهم لنا.

4- ما الذي يدور في ذهنك؟

هو سؤال آخر مثير للتفكير. لا يأتي مع إجابة بسيطة، وغالبًا ما يتطلب من الناس التفكير بعمق في الخطأ (إن وجد) وكيف يريدون التعامل مع المشكلة.

5- أريدك أن تفهم أنني هنا من أجلك.

يعمل جيدًا سواء كنت تعرف شخصًا جيدًا أم لا، لأننا نريد فقط أن يعرف شخص ما أننا نهتم بما يكفي لمساعدته.