أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن رسميًا، اليوم الثلاثاء، أنه يعتزم الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة في عام 2024.
وقال بايدن عبر مقطع فيديو: "أنا أترشح لإعادة انتخابي لرئاسة الولايات المتحدة".
وأعلنت نائبة الرئيس الأمريكي الحالية كامالا هاريس، اليوم الثلاثاء، أنها ستترشح لمنصب نائب الرئيس إلى جانب جو بايدن في انتخابات عام 2024.
وكتب هاريس على "تويتر"، أن الأمريكيين يعتقدون "أن ديمقراطيتهم ستكون قوية بقدر إرادة الكفاح من أجلها (انتخابها)".
وأضافت: "لذلك جو بايدن وأنا نرشح أنفسنا لإعادة انتخابنا".
وتوقعت وسائل الإعلام الأمريكية، أن يعلن بايدن عن خططه للترشيح من أجل إعادة انتخابه بالضبط، في 25 أبريل، أي بعد أربع سنوات بالضبط من إعلانه عن مشاركته في الانتخابات الرئاسية في عام 2020.
وفي السياق نفسه، أبلغ عدد من وسائل الإعلام الأخرى سابقًا أن بايدن ليس في عجلة من أمره للإعلان عن نيته في إعادة انتخابه لولاية ثانية. وافترض بعض مستشاريه والمقربين منه أن بايدن سيعلن بدء الحملة الانتخابية في يونيو.
وتظهر استطلاعات الرأي الأخيرة بشكل عام أن معظم الديمقراطيين مستعدون لدعم بايدن، وأن معظم الجمهوريين مستعدون لدعم سلفه وخصمه السياسي الرئيسي دونالد ترمب، إذا تم ترشيح كليهما من قبل حزبيهما كمرشحين للرئاسة.
وفي الوقت نفسه، وفقًا لاستطلاعات الرأي، لا يرغب معظم الأمريكيين في رؤية رئيس الدولة الحالي أو ترمب في البيت الأبيض.
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة في نوفمبر 2024.
وقال بايدن عبر مقطع فيديو: "أنا أترشح لإعادة انتخابي لرئاسة الولايات المتحدة".
وأعلنت نائبة الرئيس الأمريكي الحالية كامالا هاريس، اليوم الثلاثاء، أنها ستترشح لمنصب نائب الرئيس إلى جانب جو بايدن في انتخابات عام 2024.
وكتب هاريس على "تويتر"، أن الأمريكيين يعتقدون "أن ديمقراطيتهم ستكون قوية بقدر إرادة الكفاح من أجلها (انتخابها)".
وأضافت: "لذلك جو بايدن وأنا نرشح أنفسنا لإعادة انتخابنا".
وتوقعت وسائل الإعلام الأمريكية، أن يعلن بايدن عن خططه للترشيح من أجل إعادة انتخابه بالضبط، في 25 أبريل، أي بعد أربع سنوات بالضبط من إعلانه عن مشاركته في الانتخابات الرئاسية في عام 2020.
وفي السياق نفسه، أبلغ عدد من وسائل الإعلام الأخرى سابقًا أن بايدن ليس في عجلة من أمره للإعلان عن نيته في إعادة انتخابه لولاية ثانية. وافترض بعض مستشاريه والمقربين منه أن بايدن سيعلن بدء الحملة الانتخابية في يونيو.
وتظهر استطلاعات الرأي الأخيرة بشكل عام أن معظم الديمقراطيين مستعدون لدعم بايدن، وأن معظم الجمهوريين مستعدون لدعم سلفه وخصمه السياسي الرئيسي دونالد ترمب، إذا تم ترشيح كليهما من قبل حزبيهما كمرشحين للرئاسة.
وفي الوقت نفسه، وفقًا لاستطلاعات الرأي، لا يرغب معظم الأمريكيين في رؤية رئيس الدولة الحالي أو ترمب في البيت الأبيض.
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة في نوفمبر 2024.
