تواصل وزارة الصحة نشر التحذيرات لأخذ الاحتياطات من المرض الذي يسمى القاتل الصامت «ضغط الدم»، والذي لا يدرك %46 من البالغين المصابين به أنهم مصابون به فعلا.
وكشفت دراسات صحية أن ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط أثناء منتصف العمر من سن الـ44 وحتى الـ66 عاما، يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالخرف، وفقدان الوظائف الإدراكية. التعايش مع المرض
يتعايش 2.8 مليون مريض من سن 18 سنة فأكثر، مشخصين بمرض ارتفاع ضغط الدم، وتحت العلاج في المملكة مع المرض.
ويتساوى الرجال والنساء تقريبا في التعرض للإصابة بمرص ارتفاع ضغط الدم، حيث تبلغ نسبة المصابين به من الرجال %50.5 من جملة المصابين.
ويبلغ عدد الرجال المصابين بالمرض 1.41 مليون مريض، ويعاني %12.6 من البالغين في المملكة من كونهم مشخصين بالإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم، وتحت العلاج.
الرياض في الصدارة
كشف تقرير شركة دعم القرار للبحوث والدراسات (IDM) لعام 2022، أن منطقة الرياض تتصدر في نسبة المصابين بارتفاع ضغط الدم في المملكة قياسا ببقية المناطق، وذلك باستحواذها على نحو %9.9 من مجموع المصابين المشخصين، تليها الباحة ثانيا بنسبة %9.7.
وبينت دراسات أن %29.9 من المشخصين بالمرض لديهم تأمين صحي ساري، وأن %37.6 من مرضى ارتفاع ضغط الدم يبلغ مستوى دخلهم 8 آلاف ريال أو أقل، وأن %75 من المرضى مشخصين بما لا يقل عن مرض مزمن آخر في نفس الوقت، وأن %18 من المصابين بمرض ارتفاع ضغط الدم قيّموا حالتهم الصحية على أنها ممتازة بالمقارنة مع %37 غير مصابين بالمرض.
معاناة إضافية
يعاني %71 من المصابين بمرض ارتفاع ضغط الدم في المملكة من زيادة الوزن أو السمنة، حيث ارتبطت بهم مع معاناتهم من ارتفاع ضغط الدم.
ويراقب %42 من المصابين بارتفاع ضغط الدم أوزانهم بشكل دوري.
ويحتاج مرضى ارتفاع ضغط الدم إلى عناية خاصة بطعامهم، حيث تفيد التقارير أن %12 منهم يتناولون الفواكه يوميا، و%17 يتناولون الخضار يوميا، فيما يتناول %8 من المصابين الخضار والفواكه يوميا.
ممارسة الأنشطة
كما يحتاج المصابون بمرض ارتفاع ضغط الدم إلى عناية خاصة بنشاطهم البدني الذي يخفف آثار إصابتهم، حيث تصدرت ممارسة النشاط البدني المعتدل العالي لمدة 150 دقيقة في الأسبوع ممارسة الأنشطة للمتعايشين مع المرض.
وبلغت نسبة الممارسين للنشاط البدني المعتدل أسبوعيا %20.4، فيما حلت ممارسة نشاط بدني معتدل لمدة 150 دقيقة أسبوعيا في المركز الثاني بنسبة %14.5 من مجموع المصابين، وجاء ممارسو النشاط البدني العالي لمدة 75 دقيقة أسبوعيا ثالثا بنسبة %10.4 من مجموع الممارسين. مدخنون
يرتبط تدخين السجائر والشيشة بعلاقة وثيقة مع ارتفاع ضغط الدم، حيث يبلغ إجمالي مدخني السجائر يوميا من المتعايشين مع مرض ارتفاع الدم نحو %13.6 من مجموع المصابين، مقابل %8.1 يدخنون الشيشة يوميا، و%8.9 يدخنون السيجارة الإلكترونية يوميا.
ارتباط وثيق
أكدت وزارة الصحة ارتباط السمنة بالضغط، مشيرة إلى أن فقدان 1 كجم من الوزن، يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم بحوالي 1 قراءة في مؤشر جهاز قياس الضغط، مبينة أن ارتفاع ضغط الدم مرض شائع، يحدث عند حصول ضغط مستمر على جدران الشرايين، وعلى مدى طويل، وأن ارتفاع قوة ضغط الدم خلال الأوعوية الدموية، يزيد من جهد ضخ الدم على القلب والأوعوية الدموية، مما يعرض المصاب إلى خطر الإصابة بالأمراض.
%46 من البالغين المصابين لا يعرفون إصابتهم بضغط الدم. 50.5% نسبة الرجال المصابين بارتفاع ضغط الدم إلى مجموع المصابين.
2.8 مليون مشخصين بالمرض وتحت العلاج.
%12.6 من البالغين مشخصين وتحت العلاج.
%29.9 من المشخصين بالإصابة لديهم تأمين صحي.
%37 من المرضى دخلهم 8 آلاف.
%71 من المصابين يعانون السمنة وزيادة الوزن.
%13 من المتعايشين مع المرض مدخنين للسجائر.
%42 من المصابين يراقبون أوزانهم دوريا.
وكشفت دراسات صحية أن ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط أثناء منتصف العمر من سن الـ44 وحتى الـ66 عاما، يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالخرف، وفقدان الوظائف الإدراكية. التعايش مع المرض
يتعايش 2.8 مليون مريض من سن 18 سنة فأكثر، مشخصين بمرض ارتفاع ضغط الدم، وتحت العلاج في المملكة مع المرض.
ويتساوى الرجال والنساء تقريبا في التعرض للإصابة بمرص ارتفاع ضغط الدم، حيث تبلغ نسبة المصابين به من الرجال %50.5 من جملة المصابين.
ويبلغ عدد الرجال المصابين بالمرض 1.41 مليون مريض، ويعاني %12.6 من البالغين في المملكة من كونهم مشخصين بالإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم، وتحت العلاج.
الرياض في الصدارة
كشف تقرير شركة دعم القرار للبحوث والدراسات (IDM) لعام 2022، أن منطقة الرياض تتصدر في نسبة المصابين بارتفاع ضغط الدم في المملكة قياسا ببقية المناطق، وذلك باستحواذها على نحو %9.9 من مجموع المصابين المشخصين، تليها الباحة ثانيا بنسبة %9.7.
وبينت دراسات أن %29.9 من المشخصين بالمرض لديهم تأمين صحي ساري، وأن %37.6 من مرضى ارتفاع ضغط الدم يبلغ مستوى دخلهم 8 آلاف ريال أو أقل، وأن %75 من المرضى مشخصين بما لا يقل عن مرض مزمن آخر في نفس الوقت، وأن %18 من المصابين بمرض ارتفاع ضغط الدم قيّموا حالتهم الصحية على أنها ممتازة بالمقارنة مع %37 غير مصابين بالمرض.
معاناة إضافية
يعاني %71 من المصابين بمرض ارتفاع ضغط الدم في المملكة من زيادة الوزن أو السمنة، حيث ارتبطت بهم مع معاناتهم من ارتفاع ضغط الدم.
ويراقب %42 من المصابين بارتفاع ضغط الدم أوزانهم بشكل دوري.
ويحتاج مرضى ارتفاع ضغط الدم إلى عناية خاصة بطعامهم، حيث تفيد التقارير أن %12 منهم يتناولون الفواكه يوميا، و%17 يتناولون الخضار يوميا، فيما يتناول %8 من المصابين الخضار والفواكه يوميا.
ممارسة الأنشطة
كما يحتاج المصابون بمرض ارتفاع ضغط الدم إلى عناية خاصة بنشاطهم البدني الذي يخفف آثار إصابتهم، حيث تصدرت ممارسة النشاط البدني المعتدل العالي لمدة 150 دقيقة في الأسبوع ممارسة الأنشطة للمتعايشين مع المرض.
وبلغت نسبة الممارسين للنشاط البدني المعتدل أسبوعيا %20.4، فيما حلت ممارسة نشاط بدني معتدل لمدة 150 دقيقة أسبوعيا في المركز الثاني بنسبة %14.5 من مجموع المصابين، وجاء ممارسو النشاط البدني العالي لمدة 75 دقيقة أسبوعيا ثالثا بنسبة %10.4 من مجموع الممارسين. مدخنون
يرتبط تدخين السجائر والشيشة بعلاقة وثيقة مع ارتفاع ضغط الدم، حيث يبلغ إجمالي مدخني السجائر يوميا من المتعايشين مع مرض ارتفاع الدم نحو %13.6 من مجموع المصابين، مقابل %8.1 يدخنون الشيشة يوميا، و%8.9 يدخنون السيجارة الإلكترونية يوميا.
ارتباط وثيق
أكدت وزارة الصحة ارتباط السمنة بالضغط، مشيرة إلى أن فقدان 1 كجم من الوزن، يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم بحوالي 1 قراءة في مؤشر جهاز قياس الضغط، مبينة أن ارتفاع ضغط الدم مرض شائع، يحدث عند حصول ضغط مستمر على جدران الشرايين، وعلى مدى طويل، وأن ارتفاع قوة ضغط الدم خلال الأوعوية الدموية، يزيد من جهد ضخ الدم على القلب والأوعوية الدموية، مما يعرض المصاب إلى خطر الإصابة بالأمراض.
%46 من البالغين المصابين لا يعرفون إصابتهم بضغط الدم. 50.5% نسبة الرجال المصابين بارتفاع ضغط الدم إلى مجموع المصابين.
2.8 مليون مشخصين بالمرض وتحت العلاج.
%12.6 من البالغين مشخصين وتحت العلاج.
%29.9 من المشخصين بالإصابة لديهم تأمين صحي.
%37 من المرضى دخلهم 8 آلاف.
%71 من المصابين يعانون السمنة وزيادة الوزن.
%13 من المتعايشين مع المرض مدخنين للسجائر.
%42 من المصابين يراقبون أوزانهم دوريا.
