يذكر أن شات جي.بي.تي تستطيع تقليد الحديث البشري بطريقة جديدة وهو ما يثير المخاوف من أمور كثيرة بينها إمكانية استخدامها في الغش أثناء الاختبارات المدرسية أو إعداد الأوراق البحثية الجامعية أو اختلاق معلومات مضللة ونشرها على نطاق واسع.
ورغم أنها تبذل أقصى جهودها اعترفت أوبن أيه.بي في رسالة عبر الإنترنت يوم الثلاثاء الماضي بأن أداتها الجديدة ما زالت تعمل بطريقة سيئة.
وقالت شات جي.بي.تي إن أداة التصنيف والمراجعة الجديدة لا يمكن الاعتماد عليها تماما، مشيرة إلى أنه تجري اختباراتها واستطاعت الأداة تحديد طبيعة النص بشكل صحيح في 26% من الحالات.