يشار إلى أن الوكالة الدولية لأبحاث السرطان تصنف الأشعة فوق البنفسجية ذات النطاق العريض (315-400 نانومتر) على أنها مادة مسرطنة من المجموعة 1، لكن في الوقت ذاته يمكن التعرض للأشعة فوق البنفسجية عند استخدام العديد من المنتجات التجارية التي تحاكي تأثيرات الشمس ومن بينها أجهزة تسمير البشرة ومثلها مجففات الأظافر بالأشعة فوق البنفسجية. وفحص الباحثون أجهزة تسمير البشرة على نطاق واسع، وثبت أن لها علاقة سببية بسرطان الجلد وتلف الحمض النووي غير المباشر. وتحتوي مجففات الأظافر على مصابيح أشعة فوق البنفسجية متعددة تنبعث منها موجات الأشعة فوق البنفسجية تتراوح بين 340 و395 نانومترا، وهذه هي الأطوال الموجية المسؤولة عن معالجة وتجفيف تركيبات طلاء الأظافر.