والسبب الثاني أنها معالم غير تقليدية، فالإستاد الرياضي استثنائي ليس لأنه صمم طبقا لمواصفات الفيفا وأنه يتسع إلى 45 ألف متفرج ولأنه مكيف ويمكن التحكم بسقفه آليا، بل هو ملعب متعدد الاستخدامات وليس مجرد ملعب تقليدي لكرة القدم. مُحاط بقرية ترفيهية تضم مركزاً للرياضات الإلكترونية وغيره من وسائل الترفيه التي يُمكن للفرد والأسرة الاستمتاع بها وقضاء يوم كامل وليس فترة المباريات فقط،.. علاوة على ذلك أن التصميم الخارجي للإستاد مستوحى من التراث المعماري لجدة، فمثلا لو أخذ التصميم إلى دولة من دول الجوار لن يتلاءم مع النسيج المعماري لتلك الدول لأنه متفرد في تصميمه واستخداماته.