أوقفت المدعية العامة في ولاية أريزونا الأمريكية، مؤقتاً، جميع عمليات الإعدام في الولاية أثناء إجراء مراجعة لعملية عقوبة الإعدام.
ونقلت صحيفة «نيويورك ديلي نيوز» الأمريكية عن كريس مايس، المدعية العامة الديمقراطية الجديدة للولاية، قولها إن مكتبها قدم طلباً لسحب مذكرة إعدام قاتل مدان كان قد طلب إعدامه، لكنه سحب الطلب لاحقاً.
وأمرت الحاكمة كاتي هوبز بمراجعة الممارسات والبروتوكولات الحالية في الولاية والمتعلقة بعمليات الإعدام.
ووقعت هوبز، يوم الجمعة، على أمر تنفيذي بإنشاء لجنة مستقلة لتحسين «الرقابة والشفافية في عملية عقوبة الإعدام في ولاية أريزونا».
يشار إلى أنه يوجد في ولاية أريزونا حالياً 110 سجناء محكوم عليهم بالإعدام، بعد إعدام ثلاثة العام الماضي.
وفي مايو الماضي، نفذت الولاية أول إعدام لها منذ يوليو 2014، وكان سبب الانقطاع الذي استمر قرابة ثماني سنوات هو الغضب من إعدام رجل ورد أنه شهق أكثر من 600 مرة قبل وفاته، إضافة إلى الصعوبات في الحصول على المواد الكيميائية المستخدمة في الحقن المميتة.
ونقلت صحيفة «نيويورك ديلي نيوز» الأمريكية عن كريس مايس، المدعية العامة الديمقراطية الجديدة للولاية، قولها إن مكتبها قدم طلباً لسحب مذكرة إعدام قاتل مدان كان قد طلب إعدامه، لكنه سحب الطلب لاحقاً.
وأمرت الحاكمة كاتي هوبز بمراجعة الممارسات والبروتوكولات الحالية في الولاية والمتعلقة بعمليات الإعدام.
ووقعت هوبز، يوم الجمعة، على أمر تنفيذي بإنشاء لجنة مستقلة لتحسين «الرقابة والشفافية في عملية عقوبة الإعدام في ولاية أريزونا».
يشار إلى أنه يوجد في ولاية أريزونا حالياً 110 سجناء محكوم عليهم بالإعدام، بعد إعدام ثلاثة العام الماضي.
وفي مايو الماضي، نفذت الولاية أول إعدام لها منذ يوليو 2014، وكان سبب الانقطاع الذي استمر قرابة ثماني سنوات هو الغضب من إعدام رجل ورد أنه شهق أكثر من 600 مرة قبل وفاته، إضافة إلى الصعوبات في الحصول على المواد الكيميائية المستخدمة في الحقن المميتة.
