شكوك وتكهنات
يرى البعض أن المدرب الفرنسي بدأ يسوق لنفسه في أوروبا، لرغبته في الاستقرار هناك بعد رحلة طويلة من التنقل بين إفريقيا وآسيا، وأنه يأمل في أن يحظى بعقد مقنع، يتمكن من خلاله في فك ارتباطه مع الاتحاد السعودي، إلا أن ذلك يبقى تكهنات بعد تواتر الأخبار الأخير، فهل تصدق الصحافة الأوروبية فيما ذكرته ويرحل رينارد إلى بلجيكا أو فرنسا، أم أن المدرب سيواصل قيادته للصقور وإكمال مسيرته الجيدة معه حتى نهاية عقده.
اهتمام ثنائي
كانت صحيفة «Nieuwsblad» البلجيكية، أشارت إلى أن قائمة المدربين المرشحين لتدريب المنتخب البلجيكي، تضم أسماء مثيرة للاهتمام، من بينها الفرنسي هيرفي رينارد، المرتبط بعقد مع الأخضر حتى 2027، ومواطنه تييري هنري، والبلجيكي ميشيل بودروم، مشيرة إلى أن الاتحاد البلجيكي.
فيما ذكرت صحيفة «L'equipe» الفرنسية، أن هيرفي رينارد بات مرشحا بارزا لتدريب أحد نيس الفرنسي، إذ إنه يحظى باهتمام مسؤولي النادي نيس، للتعاقد معه بعد إقالة السويسري، لوسيان فافر، مدرب الفريق، وأن مسؤولي نيس، سيلتقون رينارد، في بداية الأسبوع المقبل.
وأشارت إلى أن ما يحفز نيس للتعاقد مع رينارد، أن مساعده في المنتخب السعودي، لوران بونادي، كان مدرب للفريق الرديف بالنادي، خلال الفترة من 2015 إلى 2019.
- Nieuwsblad البلجيكية ربطت اسم رينارد بالمنتخب البلجيكي
- L'equipe الفرنسية أشارت إلى اهتمام نيس الفرنسي بالمدرب
- رينارد نفى الأنباء عبر حسابه في twitter
- التقارير الصحفية الأوروبية أثارت شكوكا حول استمرار المدرب مع الأخضر
- الرياضيون يسألون هل المدرب يسوق لنفسه في أوروبا