عاد ملف العروض الاحترافية التي تنهال على لاعبي الوداد البيضاوي المغربي، ليطفو على السطح مجددا، وذلك بعد تقارير ألمحت إلى رغبة فرق فرنسية، يتقدمها مونبلييه في الفوز بخدمات الظهير الأيسر الدولي يحيى عطية الله، وستتقدم بطلب التعاقد معه خلال الميركاتو الحالي، كما عاد موضوع انتقال أيمن الحسوني لأحد الأندية الإماراتية ليثار مجددا، الأمر الذي علق عليه النادي بقوله: «الظروف الحالية دقيقة جدا وحساسة، وتسبق نهاية ذهاب الدوري وقبل انطلاق مونديال الأندية».
وتابع: «من المستحيل فتح هذا الملف الآن، أو حتى مناقشته من الأصل، أسبوعان فقط قبل انطلاق كأس العالم للأندية، ما يفرض على الفريق تحضيرات ذهنية وتركيزا كبيرا ومطلقا، ولا مجال لتشتيت وحدة المجموعة بالتحدث عن هذا الموضوع الآن، الفريق يعزز صفوفه بلاعبين جدد، وتنتظره رهانات وتحديات صعبة محليا وقاريا».
وزاد: «بعد مونديال الأندية يمكن أن نناقش مثل هذه المقترحات بالعودة للمدرب المهدي النفطي وتقاريره، التي ستحسم كل شيء لأنه بالكاد حل بالفريق».
وتابع: «النادي اعتاد على مثل هذه التسريبات، وكل مرة أظهر حكمة بالغة في التعامل معها، لاعبو الوداد يشعرون براحة داخل الفريق، وغايتهم إسعاد الأنصار بمزيد من البطولات».
وتابع: «من المستحيل فتح هذا الملف الآن، أو حتى مناقشته من الأصل، أسبوعان فقط قبل انطلاق كأس العالم للأندية، ما يفرض على الفريق تحضيرات ذهنية وتركيزا كبيرا ومطلقا، ولا مجال لتشتيت وحدة المجموعة بالتحدث عن هذا الموضوع الآن، الفريق يعزز صفوفه بلاعبين جدد، وتنتظره رهانات وتحديات صعبة محليا وقاريا».
وزاد: «بعد مونديال الأندية يمكن أن نناقش مثل هذه المقترحات بالعودة للمدرب المهدي النفطي وتقاريره، التي ستحسم كل شيء لأنه بالكاد حل بالفريق».
وتابع: «النادي اعتاد على مثل هذه التسريبات، وكل مرة أظهر حكمة بالغة في التعامل معها، لاعبو الوداد يشعرون براحة داخل الفريق، وغايتهم إسعاد الأنصار بمزيد من البطولات».
