وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة، الدكتور طلال بن عبدالله الحريقي، أن هذا الإطلاق ضمن إستراتيجية وأهداف الهيئة، في إعادة توطين الكائنات الفطرية المعرضة للانقراض في بيئاتها الطبيعية، وإكثارها وإنمائها والمحافظة عليها، مما يسهم في تعزيز التوازن البيئي، مشيراً إلى أن الهيئة تسعى إلى أن تكون محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية، ومحمية الملك خالد الملكية، وجهة سياحية طبيعية مستدامة لأفراد المجتمع.
وبين أن هذا الإطلاق الثالث من نوعه، خلال عامي 2021-2022، حيث تم إطلاق أكثر من 5 أنواع من الحيوانات البرية المعرضة للانقراض، منها غزال الريم والمها العربي، وطيور الحبارى.