1. «بلقنة الإنترنت» تقود إلى سوق أكثر تنوعاً (وأكثر محلية) لأساليب تتبع السّلوك والتدقيق على نقل البيانات عبر الحدود.
2. الهواتف الذكية ستحلّ محلّ المزيد من المستندات الورقية.
3. المؤسسات ستحارب «العامل البشري» في الأمن الرقمي للحدّ من التهديدات الداخلية ومن لجوء المجرمين إلى مبادئ الهندسة الاجتماعية في سبيل حماية بيانات المستخدمين.
4. ظهور المزيد من المخاوف حول خصوصية الميتافيرس، الذي يرى البعض أنها قائمة أصلاً بوجود الهواتف الذكية وإنترنت الأشياء.
5. الأفراد يحصلون على «تأمين» ضدّ تسرّب البيانات.