أكد نائب أمير المنطقة الشرقية الأمير أحمد بن فهد بن سلمان، بأن مؤسسة تطوير جزيرة دارين وتاروت، ستخلق حوالي 100 ألف فرصة عمل، وستحقق أثرا اقتصاديا واجتماعيا كبيرا، وستساهم في الناتج المحلي بمتوسط يصل إلى 297 مليون ريال سنويا.
وأشار نائب أمير الشرقية خلال لقاء إعلامي بأن اعتماد التوجه التنموي لجزيرة دارين وتاروت، وفق رؤية سمو ولي العهد، يعكس الحرص على التنمية الشاملة، وما نشهده اليوم هو واحدة من المبادرات الإستراتيجية، التي عملت عليها هيئة تطوير المنطقة الشرقية، وتم التركيز فيها على ثلاثة محاور رئيسية.
مضيفا بأن مؤسسة تطوير جزيرة دارين وتاروت غير ربحية، وهي خطوة غير مسبوقة في تاريخ التنمية بالمنطقة، وقد تم تخصيص 2.644 مليار ريال، وسيتم نقل الأنشطة الصناعية خارج الجزيرة، وستتولى أمانة المنطقة الشرقية هذا الملف وفق الإجراءات التي تحفظ حقوق الناس.
مشاريع تطوير الشرقية
وأكد أمير الشرقية الأمير سعود بن نايف بأن اعتماد التوجه التنموي للجزيرة، كثالث مشروع من المشاريع التطويرية في المنطقة، بعد إنشاء هيئة تطوير المنطقة الشرقية وهيئة تطوير الأحساء، يعكس اهتمام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد بتطوير مدن ومحافظات المنطقة الشرقية كافة، والارتقاء بها اقتصاديا وثقافيا وعمرانياً، تحقيقاً لرؤية 2030، وفي الوقت ذاته يؤكد حرصه على النهوض بمستوى الخدمات المقدمة للمواطن والمقيم، مضيفا بأن التوجه التنموي للجزيرة سوف يتناسب مع تاريخها العريق وإمكانياتها الطبيعية، وموقعها الجذاب وقربها من دول الخليج العربي.
مؤسسة تطوير جزيرة دارين وتاروت
وكان قد أعلن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، عن اعتماد التوجه التنموي لجزيرة دارين وتاروت والمبادرات المستقبلية للجزيرة، وإنشاء مؤسسة تطوير جزيرة دارين وتاروت، عبر تخصيص ميزانية تقديرية بقيمة 2.644 مليار ريال، تهدف المؤسسة للارتقاء بجودة الحياة وتنمية الناتج المحلي، وذلك من خلال الاستفادة من الميزات النسبية للجزيرة، في النواحي التراثية والبيئة، والسياحية، بما يسهم في تحقيق التنوع الاقتصادي.
مستقبل المواقع التراثية والبيئية والحضارية في جزيرة دارين وتاروت
تقوم المبادرة على 3 ركائز
تتضمن 19 مبادرة لتطوير جزيرة دارين تاروت
تتضمن المحافظة على الجانب الثقافي والتراثي التاريخي
إنشاء متحف مطار دارین
ترميم قصر الفيحاني
إحياء المواقع الطبيعية والبيئية
إنشاء نزل وبوليفارد المانجروف
إنشاء أكبر غابة مانجروف على الخليج العربي
الأثــــــر المتوقع
297 مليون ريال سنويًا، قيمة المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي
1.36 مليون سائح بحلول 2030
أكثر من 100 ألف فرصة وظيفية
وأشار نائب أمير الشرقية خلال لقاء إعلامي بأن اعتماد التوجه التنموي لجزيرة دارين وتاروت، وفق رؤية سمو ولي العهد، يعكس الحرص على التنمية الشاملة، وما نشهده اليوم هو واحدة من المبادرات الإستراتيجية، التي عملت عليها هيئة تطوير المنطقة الشرقية، وتم التركيز فيها على ثلاثة محاور رئيسية.
مضيفا بأن مؤسسة تطوير جزيرة دارين وتاروت غير ربحية، وهي خطوة غير مسبوقة في تاريخ التنمية بالمنطقة، وقد تم تخصيص 2.644 مليار ريال، وسيتم نقل الأنشطة الصناعية خارج الجزيرة، وستتولى أمانة المنطقة الشرقية هذا الملف وفق الإجراءات التي تحفظ حقوق الناس.
مشاريع تطوير الشرقية
وأكد أمير الشرقية الأمير سعود بن نايف بأن اعتماد التوجه التنموي للجزيرة، كثالث مشروع من المشاريع التطويرية في المنطقة، بعد إنشاء هيئة تطوير المنطقة الشرقية وهيئة تطوير الأحساء، يعكس اهتمام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد بتطوير مدن ومحافظات المنطقة الشرقية كافة، والارتقاء بها اقتصاديا وثقافيا وعمرانياً، تحقيقاً لرؤية 2030، وفي الوقت ذاته يؤكد حرصه على النهوض بمستوى الخدمات المقدمة للمواطن والمقيم، مضيفا بأن التوجه التنموي للجزيرة سوف يتناسب مع تاريخها العريق وإمكانياتها الطبيعية، وموقعها الجذاب وقربها من دول الخليج العربي.
مؤسسة تطوير جزيرة دارين وتاروت
وكان قد أعلن ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، عن اعتماد التوجه التنموي لجزيرة دارين وتاروت والمبادرات المستقبلية للجزيرة، وإنشاء مؤسسة تطوير جزيرة دارين وتاروت، عبر تخصيص ميزانية تقديرية بقيمة 2.644 مليار ريال، تهدف المؤسسة للارتقاء بجودة الحياة وتنمية الناتج المحلي، وذلك من خلال الاستفادة من الميزات النسبية للجزيرة، في النواحي التراثية والبيئة، والسياحية، بما يسهم في تحقيق التنوع الاقتصادي.
مستقبل المواقع التراثية والبيئية والحضارية في جزيرة دارين وتاروت
تقوم المبادرة على 3 ركائز
تتضمن 19 مبادرة لتطوير جزيرة دارين تاروت
تتضمن المحافظة على الجانب الثقافي والتراثي التاريخي
إنشاء متحف مطار دارین
ترميم قصر الفيحاني
إحياء المواقع الطبيعية والبيئية
إنشاء نزل وبوليفارد المانجروف
إنشاء أكبر غابة مانجروف على الخليج العربي
الأثــــــر المتوقع
297 مليون ريال سنويًا، قيمة المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي
1.36 مليون سائح بحلول 2030
أكثر من 100 ألف فرصة وظيفية
