وقال تيدروس أدهانوم جيبرييسوس للصحافيين في مقر المنظمة في جنيف، إن «العالم لا يولي اهتماما كافيا»، وشدد على أن «المجال ضيق للغاية لمنع إبادة جماعية في تيجراي».
وأضاف المسؤول الأممي المتحدر من ذلك الإقليم، أن «الهجمات المتعمدة ضد المدنيين أو البنية التحتية المدنية ترقى إلى جرائم حرب».
وحث «المجتمع الدولي ووسائل الإعلام، على إيلاء هذه الأزمة الاهتمام الذي تستحق»، وكشف أن العديد من أفراد عائلته ما زالوا في هذه المنطقة.