وأبدى الأمير فهد بن جلوي فخره بانطلاق رحلة تتابع شعلة دورة الألعاب السعودية، مؤكداً أن مسيرة الشعلة تجسّد مفاهيم الحركة الأولمبية من قيم الصداقة والسلام، وتحمل مراسم الجري بالشعلة معانٍ إنسانية قيّمة بنشر رسائل الخير والأمل والمحبة، ودعوة جميع المواطنين والمقيمين في المملكة للمشاركة في هذا الحدث الرياضي الكبير، مشدداً على أن دورة الألعاب السعودية تشكل قفزة نوعية في مسيرة الرياضة السعودية والمنطقة ككل، وستسهم في تغيير مسار التوجهات والرؤى لمستقبل الرياضة في المملكة
وشددت الأميرة دليّل بنت نهار، على أهمية الدورة في اكتشاف المواهب وتعزيز التنافس الرياضي في المملكة في بيئة رياضية مثالية، لزيادة شعبية مختلف الألعاب الرياضية، وأكدت سموها أن الدورة تُعد أكبر حدث رياضي وطني تنظمه المملكة، له استدامة وتأثير على القطاع الرياضي والشباب".