برامج ومشروعات
قال شيخ شمل قبيلة المكارمة الشيخ علي بن حاسن المكرمي: شهدت الأعوام الثمانى منذ تولي الأمير جلوي بن عبدالعزيز، إمارة منطقة نجران حزمة من القرارات والبرامج والمشروعات التنموية في نجران ومحافظاتها، بالإضافة لدعم مستقبل المنطقة الاقتصادي، لكي ينعم المواطن بحياة كريمة في هذا البلد المعطاء، فهو حريص على التواجد في كل مناسبة وزيارة الأهالي في منازلهم بمختلف المناسبات، وحيث برزت شخصية سمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد حاكماً عادلا، وحازما، إذ كرس جهوده لنصرة الحق والمظلومين والدعوة للسلام والتلاحم، كما أنه في الثماني السنوات حرص على لم شمل القبائل والتلاحم الوطني، خاصة في مناسبات الحوار الوطني للتقارب بين المجتمع وأطيافه ومكوناته، كما أننا كمواطنين وشيوخ في هذه الذكرى الغالية نشعر بالفخر والسعادة لما نلمسه من تطور للمنطقة على الأصعدة كافة.
مشاريع المنطقة
عبر شيخ شمل قبائل جشم يام، الشيخ مانع بن سالم آل منيف، عن شكره وتقديره لأمير المنطقة على ما يقدمه من قيادة ماهرة، وإدارة خبيرة للمنطقة بحكمة وعدل واجتهاد متواصل لتطبيق قوانين الدولة بدراية كبيرة، وتواصله وزياراته لنا وللأهالي في كل مناسبة وفي الأعياد على مدار الأعوام، وأداء العزاء منذ تعيينه أميراً للمنطقة، ومن أهم الإنجازات التي نشكر سموه بها «تحديد الدية بألا تزيد على 5 ملايين، توسعة وتحديد وادي نجران، فتح مطار نجران، متابعته المستمرة لكل المشاريع للمنطقة، وأدعو الله أن يجعل سعيه في موازين حسناته، ويحفظه من كل سوء ومكروه».
عمل إداري
قال شيخ شمل قبائل آل فاطمة يام الشيخ محمد بن علي أبو ساق: الأمير جلوي بن عبدالعزيز يتسم بحبه للمنطقة، وقد لمسنا ذلك خلال الـ8 أعوام الماضية إذ أسعدني خبر تعيينه أميرا للمنطقة حينها، لما نعرفه عنه سابقاً بعمله الإداري والقيادي والإنساني، وهوحريص على أن يكون أول المهنئين في كل المناسبات والأعياد وأول المعزين في الوفاة، كما أن سموه أول المهنئين والمباركين لي بعد اعتماد تعييني شيخ قبائل آل فاطمة يام، ومن قربي لسموه وجدته رجلا قياديا عادلا وإنسانيا وصريحا، تجلت هذه الصفات في قراراته، التي شملت تحسين وتطوير الخطط الاقتصادية الداخلية بالمنطقة، فمضت 8 أعوام بحمد الله أمنا وأمانا وتواجد سموه بالمنطقة هو الركن لاستمرار العمل الإداري، ومتابعة مشاريع المنطقة ومصلحة المواطن في المقام الأول لديه، ويوصي بأن باب الإمارة مفتوح لكل مواطن.
أعمال وقرارات
وأضاف الشيخ مانع بن جابر بن نصيب شيخ شمل مواجد يام قائلا: الأمير جلوي بن عبدالعزيز كان أول المهنئين والمباركين لي بتعييني شيخاً لمواجد يام، وقال حينها أسال الله أن يعينك المولى على أداء الأمانة تجاه الوطن، والمحافظة على لمّ الشمل وخدمة المجتمع الكريم، فسموه حريص كل الحرص على معرفة كل صغيرة وكبيرة في المنطقة لحلها، ولا يتوقف عن زياراته المتكررة للجميع في كل مناسبة، وفي الأعياد وأداء العزاء وزيارة المرضى والتواصل المستمر مع أي طارئ، وأشار آل نصيب إلى أن شعور المواطنين في هذه المناسبة الغالية بمرور 8 أعوام هو شعور الفخر والاعتزاز، ورسوخ الولاء والمحبة للذي قدم للمنطقة ما لا يحصى من الأعمال والقرارات والبرامج الوطنية، والتغييرات التي تضمن التوازن والثبات في شتى المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والإدارية.
رفاهية وتنمية
رفع الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن عايض شيخ شمل قبائل آل فهاد، التهنئة للأمير جلوي بمناسبة تمديد خدمته أميرا للمنطقة، لتستمر حافلة بالخير والعطاء في نجران، وقال: نحن نعيش ولله الحمد بأمن وأمان واستقرار ونماء وعطاء وازدهار، ويحرص سموه مع قيادتنا على مستقبل واعد مشرق لمنطقة نجران من أجل تحقيق المزيد من الرفاهية والتنمية، ولاشك أن مشاعر الفرح والسعادة والفخر والاعتزاز تظهر واضحة جلية، في ذكرى مرور 8 سنوات على تولي سموه أميراً لمنطقة نجران، فسموه ينظر بعين ثاقبة ولا يقبل المجاملة والمحاباة في أمن البلاد ومصلحة الوطن والمواطن، سائلا الله له التوفيق.
تطوير وتحديث
رفع الشيخ فهد بن صمعان آل رشيد، التهنئة بمناسبة مرور 8 أعوام على تولي الأمير جلوي بن عبدالعزيز أميراً لمنطقة نجران، وقال: نبارك لأنفسنا هذه القيادة الرشيدة ونجدد الولاء والانتماء لله ثم لولاة أمرنا حفظهم الله، ومن خلال تعيينه أميراً لنجران تم تطوير الأنظمة وتحديث أجهزة ومؤسسات الدولة بالمنطقة، ومواصلة تنفيذ المشاريع التعليمية والصحية والتنموية والرياضية في مختلف نجران والمحافظات التابعة لها، ليعم نفعها شرائح المجتمع كافة للمحتاج قبل الغني والقرية والمحافظة قبل المدينة، حتى تتحقق بإذن الله تنمية متوازنة وشاملة لمنطقة نجران.
إدارة وقيادة
قال الشيخ مبارك بن ذيب المهان شيخ شمل قبائل آل فطيح: الحقيقة أن الشخصية الاستثنائية للأمير جلوي بن عبدالعزيز، جديرة بأن تكون مثالاً يحتذى في الإدارة والقيادة الحازمة الحكيمة، فمنذ تعيينه يحفظه الله، وعجلة التغيير والتطوير الشامل في نجران والمحافظات والقرى لم تتوقف، وموعودة بمزيد من المشاريع التنموية من القيادة الحكيمة.