وضع انتقال لاعب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم، ولاعب الأهلي السابق عبدالرحمن غريب إلى النصر، ومطالباته المتكررة منذ هبوط ناديه إلى دوري الدرجة الأولى، وأخيرًا توقيعه للعالمي، بعذر رغبته الجامحة في أن يظل ضمن قائمة المنتخب السعودي التي ستشارك في مونديال 2022 الذي سينطلق في قطر في الـ21 من نوفمبر المقبل، أكثر من علامة استفهام على كيفية اختيار اللاعبين الذين ينضمون إلى قائمة الأخضر؟، وهل الأمر مقصور على لاعبي فرق دوري المحترفين؟، أم أنه مقصور على أندية بعينها؟.
المتعارف عليه أن أبواب الأخضر مفتوحة أمام النجوم البارزين في جميع أندية المملكة، والشواهد سابقًا كثيرة، إذ مثل الأخضر عدد كبير من اللاعبين الذين شاركوا مع أنديتهم في دوريي الكبار والدرجة الأولى، وحتى غيرها من الأندية، وكان لهم بصمتهم التاريخية والمثيرة في إنجازات الأخضر القارية والإقليمية، وحتى الوصول إلى المحافل الدولية.
رفض غريب
جاء رفض الدولي عبدالرحمن غريب مع ناديه الأهلي بحجة رغبته في البقاء ضمن قائمة مدرب المنتخب السعودي الأول، الفرنسي هيرفي رينارد، وأن تواجد ناديه في دوري الأولى سيجعله غائبًا عن أنظار المدرب وتقلل حظوظه في المشاركة في مونديال قطر 2022، كما أنه طالب ناديه بالانتقال نهائيًا، نظرًا لتخوفه من عدم عودة الراقي لدوري الكبار مبكرًا، وهذا التوجه لدى اللاعب ووكيل أعماله جعل كثيرًا من الرياضيين يتساءلون عن كيفية اختيار لاعبي الأخضر، وهل ذلك مرتبط باسم النادي ووجوده في دوري المحترفين، أم أن الأفضل كائنًا ما كان ناديه هو الأجدر بالتواجد في القائمة الدولية؟.
نجوم لامعين
استرجع الرياضيون عددًا من النجوم الذين سطعوا مع الأخضر في فترات سابقة وأنديتهم لا تنافس بين الكبار، والبعض بينهم كان يلعب ضمن أندية الدرجة الأولى ولهم بصمتهم الواضحة في إنجازات الأخضر القارية وحتى الوصول للمنافسات العالمية.
مهاجم مزعج
يعد الدولي السابق، لاعب نادي الكوكب، المهاجم الشهير شائع النفيسة واحدًا من أبرز الأسماء التي مرت على الأخضر وناديه يقبع في الدرجة الأولى، وتراجع إلى دوري الثانية، ومع ذلك كان النفيسة ضمن اللاعبين المؤثرين في صفوف الأخضر في الثمانينيات الميلادية، ونجح في بلوغ أولمبياد لوس أنجلوس مع الأخضر، والتتويج بكأس آسيا مع الصقور في نفس العام للمرة الأولى في تاريخ المنتخب السعودي، وهو صاحب الهدف الأول في مرمى المنتخب الصيني في نهائي 1984 الذي كسبه الأخضر بهدفي النفيسة وماجد عبدالله.
مدافع شهير
المدافع الشهير سمير عبدالشكور نجم نادي أحد يعد واحدًا من الأسماء اللامعة التي حققت مع الأخضر عددًا من الانجازات.
ومثل عبدالشكور المنتخب السعودي لسنوات عدة وهو يرتدي شعار ناديه أحد في دوري الدرجة الأولى، وشكل ثنائيًا رائعًا مع قائد الأخضر حينها صالح النعيمة.
منصور النجمة
نجم النجمة الدولي منصور الموسى، الذي كان أحد اللاعبين الذين قادوا الأخضر إلى مونديال 1994، وشارك في المونديال، رغم أن ناديه كان يقبع بين أندية الدرجة الأولى.
وقدم الموسى مع الأخضر مستويات باهرة جعلته مطمعًا للأندية الكبار، حتى ظفر به النصر وسط صراع كبير مع منافسيه.
نجما النهضة
لم يكن نجم النهضة ناصر المنصور وزميله في النادي حارس المرمى الشهير خالد الدوسري الملقب بخالدين، ضمن صفوف أحد من الأندية الجماهيرية، إلا أن عطاءهما الكبير جعلهما ضمن العناصر المهمة في قائمة المدرب الوطني خليل الزياني سواء خلال تصفيات أولمبياد لوس أنجلوس 1984، أو نهائيات كأس آسيا في نفس العام وشاركا بقوة في تحقيق المنجزين.
عمر أحد
عندما بزغ نجم لاعب أحد السابق، عبدالحليم عمر مع ناديه في دوري الأولى، لم يمنعه ذلك من تمثيل المنتخب السعودي إطلاقًا، وكان أحد النجوم الذين أثروا الملاعب بإبداعاتهم، قبل أن ينتقل إلى الاتفاق، ومثل الأخضر وهو ضمن قائمة أحد في دوري الأولى.
أعين المدرب
أشار الرياضيون بمختلف ميولهم إلى أن العطاء داخل المستطيل الأخضر هو وحده من يقود اللاعب إلى قائمة المنتخب السعودي، وليس مجرد اسم ناديه أو موقعه في دوري المحترفين أو دوري الدرجة الأولى، وأنه من المفترض أن تكون أعين مدرب المنتخب متواجدة في دوري الأولى الذي يضم أسماء تملك من الموهبة ما يؤهلها إلى نيل شرف تمثيل المنتخب السعودي، وأن يكون هناك كشافون يتابعون الدوريات المختلفة بجميع درجاتها للتعرف على المواهب، وألا يكون الأخضر حكرًا على لاعبي 5 أو 4 أندية فقط، فهناك لاعبون مميزون في أندية أخرى في دوري المحترفين كان لهم بصمتهم ولم تشملهم القائمة، مما يكرر السؤال هل الأخضر حكر على أندية معينة؟.
لاعبون مثلو الأخضر وأنديتهم في الأولى
شائع النفيسة
الكوكب
سمير عبدالشكور
أحد
منصور الموسى
النجمة
عبدالحليم عمر
أحد
خالد الدوسري «خالدين»
النهضة
ناصر المنصور
النهضة
- عطاء اللاعب يحدد أحقيته بالانضمام للأخضر
- قوائم المنتخب الأخيرة محصورة على 5 أندية
- الرياضيون يطالبون بمراقبين للاعبي الدرجة الأولى
المتعارف عليه أن أبواب الأخضر مفتوحة أمام النجوم البارزين في جميع أندية المملكة، والشواهد سابقًا كثيرة، إذ مثل الأخضر عدد كبير من اللاعبين الذين شاركوا مع أنديتهم في دوريي الكبار والدرجة الأولى، وحتى غيرها من الأندية، وكان لهم بصمتهم التاريخية والمثيرة في إنجازات الأخضر القارية والإقليمية، وحتى الوصول إلى المحافل الدولية.
رفض غريب
جاء رفض الدولي عبدالرحمن غريب مع ناديه الأهلي بحجة رغبته في البقاء ضمن قائمة مدرب المنتخب السعودي الأول، الفرنسي هيرفي رينارد، وأن تواجد ناديه في دوري الأولى سيجعله غائبًا عن أنظار المدرب وتقلل حظوظه في المشاركة في مونديال قطر 2022، كما أنه طالب ناديه بالانتقال نهائيًا، نظرًا لتخوفه من عدم عودة الراقي لدوري الكبار مبكرًا، وهذا التوجه لدى اللاعب ووكيل أعماله جعل كثيرًا من الرياضيين يتساءلون عن كيفية اختيار لاعبي الأخضر، وهل ذلك مرتبط باسم النادي ووجوده في دوري المحترفين، أم أن الأفضل كائنًا ما كان ناديه هو الأجدر بالتواجد في القائمة الدولية؟.
نجوم لامعين
استرجع الرياضيون عددًا من النجوم الذين سطعوا مع الأخضر في فترات سابقة وأنديتهم لا تنافس بين الكبار، والبعض بينهم كان يلعب ضمن أندية الدرجة الأولى ولهم بصمتهم الواضحة في إنجازات الأخضر القارية وحتى الوصول للمنافسات العالمية.
مهاجم مزعج
يعد الدولي السابق، لاعب نادي الكوكب، المهاجم الشهير شائع النفيسة واحدًا من أبرز الأسماء التي مرت على الأخضر وناديه يقبع في الدرجة الأولى، وتراجع إلى دوري الثانية، ومع ذلك كان النفيسة ضمن اللاعبين المؤثرين في صفوف الأخضر في الثمانينيات الميلادية، ونجح في بلوغ أولمبياد لوس أنجلوس مع الأخضر، والتتويج بكأس آسيا مع الصقور في نفس العام للمرة الأولى في تاريخ المنتخب السعودي، وهو صاحب الهدف الأول في مرمى المنتخب الصيني في نهائي 1984 الذي كسبه الأخضر بهدفي النفيسة وماجد عبدالله.
مدافع شهير
المدافع الشهير سمير عبدالشكور نجم نادي أحد يعد واحدًا من الأسماء اللامعة التي حققت مع الأخضر عددًا من الانجازات.
ومثل عبدالشكور المنتخب السعودي لسنوات عدة وهو يرتدي شعار ناديه أحد في دوري الدرجة الأولى، وشكل ثنائيًا رائعًا مع قائد الأخضر حينها صالح النعيمة.
منصور النجمة
نجم النجمة الدولي منصور الموسى، الذي كان أحد اللاعبين الذين قادوا الأخضر إلى مونديال 1994، وشارك في المونديال، رغم أن ناديه كان يقبع بين أندية الدرجة الأولى.
وقدم الموسى مع الأخضر مستويات باهرة جعلته مطمعًا للأندية الكبار، حتى ظفر به النصر وسط صراع كبير مع منافسيه.
نجما النهضة
لم يكن نجم النهضة ناصر المنصور وزميله في النادي حارس المرمى الشهير خالد الدوسري الملقب بخالدين، ضمن صفوف أحد من الأندية الجماهيرية، إلا أن عطاءهما الكبير جعلهما ضمن العناصر المهمة في قائمة المدرب الوطني خليل الزياني سواء خلال تصفيات أولمبياد لوس أنجلوس 1984، أو نهائيات كأس آسيا في نفس العام وشاركا بقوة في تحقيق المنجزين.
عمر أحد
عندما بزغ نجم لاعب أحد السابق، عبدالحليم عمر مع ناديه في دوري الأولى، لم يمنعه ذلك من تمثيل المنتخب السعودي إطلاقًا، وكان أحد النجوم الذين أثروا الملاعب بإبداعاتهم، قبل أن ينتقل إلى الاتفاق، ومثل الأخضر وهو ضمن قائمة أحد في دوري الأولى.
أعين المدرب
أشار الرياضيون بمختلف ميولهم إلى أن العطاء داخل المستطيل الأخضر هو وحده من يقود اللاعب إلى قائمة المنتخب السعودي، وليس مجرد اسم ناديه أو موقعه في دوري المحترفين أو دوري الدرجة الأولى، وأنه من المفترض أن تكون أعين مدرب المنتخب متواجدة في دوري الأولى الذي يضم أسماء تملك من الموهبة ما يؤهلها إلى نيل شرف تمثيل المنتخب السعودي، وأن يكون هناك كشافون يتابعون الدوريات المختلفة بجميع درجاتها للتعرف على المواهب، وألا يكون الأخضر حكرًا على لاعبي 5 أو 4 أندية فقط، فهناك لاعبون مميزون في أندية أخرى في دوري المحترفين كان لهم بصمتهم ولم تشملهم القائمة، مما يكرر السؤال هل الأخضر حكر على أندية معينة؟.
لاعبون مثلو الأخضر وأنديتهم في الأولى
شائع النفيسة
الكوكب
سمير عبدالشكور
أحد
منصور الموسى
النجمة
عبدالحليم عمر
أحد
خالد الدوسري «خالدين»
النهضة
ناصر المنصور
النهضة
- عطاء اللاعب يحدد أحقيته بالانضمام للأخضر
- قوائم المنتخب الأخيرة محصورة على 5 أندية
- الرياضيون يطالبون بمراقبين للاعبي الدرجة الأولى
