اليقظة: قد لا يتمكن الطفل الرضيع الذي يشعر بالنعاس خلال رضاعته الطبيعية، من الحصول على ما يكفيه من الحليب مثل الطفل المستيقظ واليقظ.
التدفق: إذا كان حليب الثدي يتدفق سريعًا، فهذا سيتيح للرضيع المزيد من الحليب على الفور، على عكس الحالات الأخرى التي قد يكون فيها جريان الحليب بطئيًا ونزوله صعبًا، والذي يجعل من أمر الرضاعة الطبيعية تستغرق وقتًا أطول، حتى يحصل الطفل على ما يكفيه من الحليب.
الصحة: قد يشعر الطفل الخديج أو المولود بمشكلة صحية معينة، بالتعب بسهولة خلال رضاعته الطبيعية، حيث إن فترات الراحة المتكررة قد تؤدي إلى إطالة وقت الرضاعة عن المعتاد.
إمدادات الحليب: في حال كان لدى الأم انخفاض في كمية حليب الثدي، أو كان الطفل يمر بطفرة في النمو، فقد يقضي الطفل عندها وقتًا أطول في الرضاعة الطبيعية، من أجل المحاولة في الحصول على المزيد من حليب الثدي.