وأضافت الوزارة عبر حسابها على «تويتر»، الصحة 937، إنه «لا توجد دراسات علمية تثبت صحة ذلك، مع تمنياتنا للجميع بالصحة والعافية».
ويعتبر مرض الكبد الدهني مرضًا قابلًا للعلاج إذا تم تشخيصه مبكرًا، وإذا تُرك المرض دون رادع، يمكن أن يؤدي إلى حالات أكثر خطورة مثل تليف الكبد والفشل الكبدي.
وكما هو الحال مع معظم الأمراض، يمر الكبد الدهني بعدة مراحل، وإذا تم إجراء تغييرات في نمط الحياة، والنظام الغذائي قبل حدوث أضرار جسيمة، يمكن تقليل شدة الحالة بشكل فعال.
وفي المرحلة الثالثة من مرض الكبد الدهني، يكون الشخص على وشك الإصابة بتليف الكبد، وهو مرض يتم فيه استبدال أنسجة الكبد السليمة بنسيج مشوه، وتحدث تغيرات لا رجعة فيها في هذا العضو الأكثر أهمية، حسبما نشرته صحيفة «ديلي إكسبرس».