* استخدام أنبوب خاطئ، أو أن كمية العينة غير كافية.
* انحلال الدم، خاصة في حال استخدام العديد من أنواع المعدات، أو في حال كان المريض يشعر بالقلق، أو عدم الراحة، وغيرها التي تم استنتاجها من خلال بعض الأدلة العلمية المختلفة.
* إعادة تجميع وتفكيك الأنانيب والحوامل التي تحتوي على فراغ.
* إعادة استخدام العاصبات وحوامل الأنابيب المفرغة التي قد تكون ملوثة بالبكتيريا وأحيانًا بالدم.
* مقدم الرعاية الصحية يعمل بمفرده مع مرضى مرتبكين أو مشوشين قد يتحركون على نحو فجائي، مما يساهم في وخز الإبر.
* تسمية العينات بطريقة غير صحيحة، أو ترك العينات دون تسمية.
* تعرض العينة للتلوث؛ مما ينتج عنها ظهور نتائج إيجابية زائفة، ما قد يؤدي إلى التشخيص غير الصحيح والرعاية غير الملائمة للمرضى.
* الإدخال غير الصحيح للبيانات الخاصة بالعينة.
* وجود فشل غير مكتشف في مراقبة الجودة.
* خطأ في تعريف المريض.