وأوضحت الأمانة، أن إزالة هذه المباني يأتي في إطار الجهود لمعالجة التشوه البصري، وتحسين المشهد البصري، باعتبارها منظرًا غير حضاريًا، وخطرًا يهدد السكان والمارة، وتجمعًا للأوبة والحشرات، من أجل الحفاظ على سلامة المارة؛ ومعالجة التشوه، داعية أصحاب المباني المرصودة والمشعرة مسبقًا سرعة المراجعة، ومعالجة مبانيهم بالإزالة أو الترميم وفقًا للأنظمة والتعليمات.