كما سيلتقي بايدن في المملكة مسؤولين من دول مجلس التعاون الخليجي ومصر والعراق والأردن.
وقال مسشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان إن بايدن سيناقش أمن الطاقة في لقاءاته بالسعودية.
وقال سوليفان: "سنناقش تسريع زيادة إنتاج الطاقة ونتمنى رؤية خطوات إضافية من قبل أوبك+ في الأسابيع المقبلة".
لكن المسؤول الأميركي استبعد إعلانا فوريا بزيادة إمدادات النفط في ختام قمة جدة.
كما ستتناول المحادثات الموقف من إيران، والملف النووي الإيراني.
وقبيل توجهه إلى السعودية، التقى بايدن مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، في بيت لحم، بعد زيارة مستشفى "أوغستا فيكتوريا" في القدس الشرقية، حيث أعلن عن حزمة مساعدات بقيمة 100 مليون دولار للقطاع الطبي.
وكانت رحلة الرئيس الأميركي الشرق أوسطية بدأت في إسرائيل، حيث وقع "إعلان القدس للشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة وإسرائيل" وتعهدت فيه واشنطن أن تستخدم "جميع عناصر قوتها الوطنية لمنع إيران من حيازة السلاح النووي".