1.القيادة تنظر للأفق البعيد، والإدارة تنظر للنتائج القريبة أو المتوسطة المدى.
2.القيادة طموحاتها بعيدة والإدارة تسعى لتحقيق تلك الطموحات بخطوات متدرجة وتخشى السرعة في تنفيذها.
3.القيادة لا تهتم بالتفاصيل والإدارة تبحث في التفاصيل.
4. القيادة تهتم بالمشاعر واحتياجات العاملين، والإدارة تطلب بذل المزيد من الجهود وبعدها تنظر في احتياجات العاملين.
5.القيادة تتبنى التشجيع والحوافز، والإدارة تتبنى التدقيق والرقابة والمحاسبة.
6.القيادة لا ترغب في مناقشة طموحاتها ولكن ترحب بالاقتراحات، الإدارة تؤجل الاقتراحات حتى ترى بعض نتائج قراراتها.
7.القيادة تريد أن ترى رسالة المنظمة تشمل رؤيتها وطموحاتها وتعتني بالجوانب الإيجابية المختلفة معنويا واجتماعيا واقتصايا وثقافيا، والإدارة تود لو أن تلك الرسالة تكتفي بالأهداف الأساسية مثل تحقيق الأهداف المنظورة المدى.
8.القيادة اجتماعية ومحبوبة وتتفاعل مع الآخرين، والإدارة ليست على ذلك القدر وتتجنب بشكل كبير العلاقات الاجتماعية.
9.القيادة ترغب وتشجع التغيير والتطوير، الإدارة تخشى التغيير وتجعل التطوير في برامج محدودة.
10.القيادة تنفعل إذا رأت أخطاء تمس المنظمة أو تمس الأفراد، الإدارة متحفظة ومتكتمة نوعا ما وربما هادئة.
11.القيادة تشجع العمل الجماعي وتكوين فرق عمل بين الأقسام المختلفة في المنظمة، الإدارة لا تمانع قيام فرق عمل جماعية، ولكن تخشى تداخل الصلاحيات أو تطرق الآخرين من الإدارات الأخرى في أعمالها فتتجنب العمل الجماعي قدر الإمكان مع الإدارات الأخرى.
12.القيادة لا تهتم كثيرا باللوائح والسياسات وتنظيم العمل والتنسيق والاتصالات إذ تترك ذلك للإدارة التنفيذية، والإدارة التنفيذية تعمل بشكل منظم وجهد كبير لتحقيق ذلك.
13.القيادة لا تهتم كثيرا بالسؤال عن هل لدى العاملين القدرات والإمكانيات اللازمة لتحقيق الأهداف بجهد وكفاءة كبيرين، الإدارة تسعى لرفع القدرات من خلال برامج تدريب وتحاول وضع الشخص المناسب في المكان المناسب طالما ذلك يحقق نتائج مرضية.
14.القيادة لا تتوقف عن طلب المزيد من الجهد والإسراع في تحقيق النتائج، بينما الإدارة تدرك مدى الإمكانيات والموارد المتاحة.
وأخيرا هل بإمكان الإدارة المضي في النجاح من دون القيادة؟ الجواب هو: لا. لأن إمكانيات الإدارة في الروئ البعيدة المدى، التي تمد في عمر المنظمة بنجاح مثل عشرين عاما على الأقل محدودة، ووضع رسالة للمنظمة شاملة ومتكاملة الجوانب المختلفة كما ذكرت أعلاه محدودة جدا.
وهل تستطيع القيادة المضي بنجاح في تحقيق طموحاتها من دون الإدارة التنفيذية؟ الجواب هو: لا. لأن القيادة في حاجة لمن يرسم اللوائح والسياسات والنظم والهيكل التنظيمي والتنسيق والاتصالات والعلاقات العامة والتوظيف والموارد البشرية وتخطيط الأهداف القصيرة والمتوسطة التي تؤدي لتحقيق رسالة المنظمة وبرامج الرقابة والجودة وتقييم النتائج دوريا وسنويا.
بمعنى أنه لا غنى عن تفاهم وتعاون وتكاتف وتنسيق وتحاور الاثنين معا مع تجاوب مثمر بينهما في الاقتراحات والآراء والقرارات والجهود.
والخلاصة أن أي منظمة وأي تنظيم لينجح بحاجة إلى قيادة قادرة وحكيمة، وبحاجة إلى إدارة تنفيذية أمينة وعليمة.
2.القيادة طموحاتها بعيدة والإدارة تسعى لتحقيق تلك الطموحات بخطوات متدرجة وتخشى السرعة في تنفيذها.
3.القيادة لا تهتم بالتفاصيل والإدارة تبحث في التفاصيل.
4. القيادة تهتم بالمشاعر واحتياجات العاملين، والإدارة تطلب بذل المزيد من الجهود وبعدها تنظر في احتياجات العاملين.
5.القيادة تتبنى التشجيع والحوافز، والإدارة تتبنى التدقيق والرقابة والمحاسبة.
6.القيادة لا ترغب في مناقشة طموحاتها ولكن ترحب بالاقتراحات، الإدارة تؤجل الاقتراحات حتى ترى بعض نتائج قراراتها.
7.القيادة تريد أن ترى رسالة المنظمة تشمل رؤيتها وطموحاتها وتعتني بالجوانب الإيجابية المختلفة معنويا واجتماعيا واقتصايا وثقافيا، والإدارة تود لو أن تلك الرسالة تكتفي بالأهداف الأساسية مثل تحقيق الأهداف المنظورة المدى.
8.القيادة اجتماعية ومحبوبة وتتفاعل مع الآخرين، والإدارة ليست على ذلك القدر وتتجنب بشكل كبير العلاقات الاجتماعية.
9.القيادة ترغب وتشجع التغيير والتطوير، الإدارة تخشى التغيير وتجعل التطوير في برامج محدودة.
10.القيادة تنفعل إذا رأت أخطاء تمس المنظمة أو تمس الأفراد، الإدارة متحفظة ومتكتمة نوعا ما وربما هادئة.
11.القيادة تشجع العمل الجماعي وتكوين فرق عمل بين الأقسام المختلفة في المنظمة، الإدارة لا تمانع قيام فرق عمل جماعية، ولكن تخشى تداخل الصلاحيات أو تطرق الآخرين من الإدارات الأخرى في أعمالها فتتجنب العمل الجماعي قدر الإمكان مع الإدارات الأخرى.
12.القيادة لا تهتم كثيرا باللوائح والسياسات وتنظيم العمل والتنسيق والاتصالات إذ تترك ذلك للإدارة التنفيذية، والإدارة التنفيذية تعمل بشكل منظم وجهد كبير لتحقيق ذلك.
13.القيادة لا تهتم كثيرا بالسؤال عن هل لدى العاملين القدرات والإمكانيات اللازمة لتحقيق الأهداف بجهد وكفاءة كبيرين، الإدارة تسعى لرفع القدرات من خلال برامج تدريب وتحاول وضع الشخص المناسب في المكان المناسب طالما ذلك يحقق نتائج مرضية.
14.القيادة لا تتوقف عن طلب المزيد من الجهد والإسراع في تحقيق النتائج، بينما الإدارة تدرك مدى الإمكانيات والموارد المتاحة.
وأخيرا هل بإمكان الإدارة المضي في النجاح من دون القيادة؟ الجواب هو: لا. لأن إمكانيات الإدارة في الروئ البعيدة المدى، التي تمد في عمر المنظمة بنجاح مثل عشرين عاما على الأقل محدودة، ووضع رسالة للمنظمة شاملة ومتكاملة الجوانب المختلفة كما ذكرت أعلاه محدودة جدا.
وهل تستطيع القيادة المضي بنجاح في تحقيق طموحاتها من دون الإدارة التنفيذية؟ الجواب هو: لا. لأن القيادة في حاجة لمن يرسم اللوائح والسياسات والنظم والهيكل التنظيمي والتنسيق والاتصالات والعلاقات العامة والتوظيف والموارد البشرية وتخطيط الأهداف القصيرة والمتوسطة التي تؤدي لتحقيق رسالة المنظمة وبرامج الرقابة والجودة وتقييم النتائج دوريا وسنويا.
بمعنى أنه لا غنى عن تفاهم وتعاون وتكاتف وتنسيق وتحاور الاثنين معا مع تجاوب مثمر بينهما في الاقتراحات والآراء والقرارات والجهود.
والخلاصة أن أي منظمة وأي تنظيم لينجح بحاجة إلى قيادة قادرة وحكيمة، وبحاجة إلى إدارة تنفيذية أمينة وعليمة.
