1. العلاج الدوائي

يتم استخدام بعض الأدوية في مثل هذه الحالات، من أجل تدمير الخلايا غير الطبيعية، ومن الممكن إعطاء هذه الأدوية عن طرق مجرى الدم من أجل الوصول للخلايا غير الطبيعية، في جميع أنحاء الجسم، وعند إعطاء هذا الدواء بهذه الطريقة فإنه يسمى بالعلاج الجهازي.

2. العلاج الكيميائي


يتم باستخدام الأدوية لتدمير الخلايا غير الطبيعية في الدم، وذلك من خلال منع الخلايا غير الطبيعية من النمو، والانقسام وتكوين المزيد من الخلايا، والتي عادةً ما يتم إعطاؤها من خلال أنبوب وريدي «IV» يتم وضعه في الوريد عن طريق استخدام إبرة، أو حبوب، أو كبسولة يتم ابتلاعها عن طريق الفم.

3. العلاج الموجه «Targeted therapy»

وهو العلاج الذي يستهدف جينات أو بروتينات معينة، أو بيئة الأنسجة التي تساهم في تطور تجمع البروتين تحت الجلد، حيث يمنع هذا العلاج من نمو الخلايا غير الطبيعية وانتشارها، كما يحد من تلف الخلايا السليمة.

4. العلاج الجراحي

تشمل الجراحة المستخدمة لعلاج الداء النشواني زرع الأعضاء، على سبيل المثال:

زراعة الكبد: حيث كانت زراعة الكبد فعالة في علاج أنواع معينة من الداء النشواني الوراثي على وجه التحديد.

زراعة الكلى والقلب: قد يقترح طبيبك إجراء عملية جراحية لاستبدال القلب أو الكلية، في حال كانت رواسب الأميلويد ألحقت أضرارًا بالغة بهذه الأعضاء.