تتجه وزارة الصحة عبر التجمعات الصحية بالمناطق إلى تعزيز الشراكات المجتمعية مع رجال الأعمال والقطاع الخاص لإنشاء مراكز صحية لخدمة المرضى والمحتاجين.
وفي المنطقة الشرقية شهد الأمير سعود بن نايف، أمس، توقيع اتفاقيات شراكة مجتمعية بين تجمع الأحساء الصحي، وعدد من رجال الأعمال لتطوير منظومة العمل الصحي بالتجمع، لإنشاء وتطوير عدد من مراكز الرعاية الصحية الأولية، متمنياً أن تسهم هذه الاتفاقات في تلبية احتياج المجتمع من الخدمات الصحية، وذلك بحضور محافظ الأحساء الأمير سعود بن طلال.
وثمن مبادرات القطاع الخاص، مشيراً إلى أن هذه المبادرات الصحية تعد من أسمى صور التكافل الاجتماعي، وتعزز التحول نحو الاستدامة في تقديم الخدمات، لا سيما الخدمات الصحية، التي تشهد طلباً متزايداً في مختلف المجالات.
من جانبه، أبان رئيس مجلس إدارة تجمع الأحساء الصحي الدكتور أحمد الشعيبي، أن الاتفاقيات الأربع جاءت مع مؤسسة عبدالمنعم بن راشد الراشد الإنسانية لإنشاء مركز نورة بنت محمد الموسى الصحي، ومركز سارة بنت عبدالرحمن الراشد الصحي، ومع عبدالرحمن بن عبدالله العفالق لإنشاء مركز عبدالرحمن بن عبدالله العفالق الصحي، ومع الدكتور عبدالرحمن بن أحمد الجعفري لإنشاء مركز الجعفري الصحي.
وفي المنطقة الشرقية شهد الأمير سعود بن نايف، أمس، توقيع اتفاقيات شراكة مجتمعية بين تجمع الأحساء الصحي، وعدد من رجال الأعمال لتطوير منظومة العمل الصحي بالتجمع، لإنشاء وتطوير عدد من مراكز الرعاية الصحية الأولية، متمنياً أن تسهم هذه الاتفاقات في تلبية احتياج المجتمع من الخدمات الصحية، وذلك بحضور محافظ الأحساء الأمير سعود بن طلال.
وثمن مبادرات القطاع الخاص، مشيراً إلى أن هذه المبادرات الصحية تعد من أسمى صور التكافل الاجتماعي، وتعزز التحول نحو الاستدامة في تقديم الخدمات، لا سيما الخدمات الصحية، التي تشهد طلباً متزايداً في مختلف المجالات.
من جانبه، أبان رئيس مجلس إدارة تجمع الأحساء الصحي الدكتور أحمد الشعيبي، أن الاتفاقيات الأربع جاءت مع مؤسسة عبدالمنعم بن راشد الراشد الإنسانية لإنشاء مركز نورة بنت محمد الموسى الصحي، ومركز سارة بنت عبدالرحمن الراشد الصحي، ومع عبدالرحمن بن عبدالله العفالق لإنشاء مركز عبدالرحمن بن عبدالله العفالق الصحي، ومع الدكتور عبدالرحمن بن أحمد الجعفري لإنشاء مركز الجعفري الصحي.
