ويظهر الفيديو كيف استقبلت البطاريق الروبوت الدخيل، حيث راح أحدها يلوح بأجنحته أمامه، فيما راقبته البطاريق الأخرى من بعيد بشيء من التخوف.
وأوضحت الشبكة أن العلماء يستخدمون مثل تلك الروبوتات لدراسة قابلية تأثر النظم البيئية البحرية وتأثير تغير المناخ على القارة القطبية الجنوبية.
ويمكن للباحثين من خلال تلك التجارب البحثية فهم المزيد من آليات تقليل تأثير التغير المناخي على الحيوانات، ومن المنتظر أن تسمح تلك التكنولوجيا الجديدة للعلماء بدراسة تلك الحيوانات على مدار العام وفي مواقع مختلفة.