على الرغم من أن كلاين باع العديد من الإيصالات الخاصة بمناطق الحساسية التصويرية غير المادية، فإن القليل منها موجود اليوم. هذا لأنه كان يشجع المشترين على حرق الايصالات في إطار طقوس كان كلاين يرمي خلالها نصف المبلغ في نهر السين بينما يحرق الايصال في حضور الشهود.
وقالت مجلة «سميثسونيان ماجازين»، إن الإيصال، الذي يقل عرضه عن ثماني بوصات، تم تصميمه ليبدو وكأنه شيك مصرفي موقع من قبل كلاين بتاريخ 7 ديسمبر 1959، ويمنح المستلم ملكية منطقة الحساسية التصويرية غير المادية.
قبلت دار المزاد- لأول مرة على الإطلاق- الدفع بالعملة المشفرة للعمل الفني. تجاوزت عملية البيع بكثير النطاق التقديري الأولي البالغ 300 - 550 ألف دولار، حيث دفع المشتري 1.2 مليون دولار.