نجحت المملكة مجددًا بالفوز في استضافة مباريات دور مجموعات غرب آسيا لبطولة دوري أبطال آسيا التي تقام للعام الثاني على التوالي في المملكة بنظام التجمع بعد تداعيات أزمة فيروس كورونا، لكن في هذه المرة ستستضيف المجموعات الخمس، على عكس الموسم الماضي عندما اقتصرت الاستضافة السعودية على المجموعات الثلاث التي ضمت الأندية السعودية الهلال والنصر والأهلي.
وستشهد منافسات المجموعات الـ5 تنافسًا مثيرًا، من خلال 60 مباراة تحتضنها 5 ملاعب كبرى، في 4 مدن سعودية.
مسرح المنافسات
ستكون 4 مدن سعودية هي الرياض، وجدة، والدمام، وبريدة مسرحًا لاستقبال منافسات 5 مجموعات من البطولة القارية المثيرة، إذ ستكون 5 ميادين محتضنة لمواجهات 20 ناديًا آسيويًا منها 4 أندية سعودية موزعة على 5 مجموعات.
وستشهد ملاعب استاد الملك فهد الدولي، واستاد الأمير فيصل بن فهد بالعاصمة الرياض، واستاد الجوهرة بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، واستاد الأمير محمد بن فهد بالدمام، وملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية في بريدة، منافسات المجموعات الـ5.
بروفة مصغرة
تعد استضافة المملكة للمجموعات الخمس بروفة مصغرة لاستضافة المنافسات الكبرى، وربما تكون اختبارًا حقيقيًا حيال قدرة الاتحاد السعودي لكرة القدم على استضافة كأس الأمم الآسيوية 2027.
ثأر الزعيم
ستكون الرياض، وتحديدًا استاد الأمير فيصل بن فهد، مكانًا لاستضافة مباريات المجموعة الأولى التي تضم فرق الهلال والريان القطري واستقلال دوشنبه الطاجيكي والشارقة الإماراتي.
وكل واحدة من المباريات الـ12 في المجموعة تقدم سردًا فريدًا للمتابعة، إذ يسعى الهلال لرد الاعتبار عندما يواجه الشارقة واستقلال دوشنبه، الفريقين اللذين أوقعا أكثر الخسائر المفاجئة في تاريخ دوري أبطال آسيا، عندما خسر العملاق السعودي أمام الشارقة 5/2 في 2004، وخسر 4/1 على يد استقلال دوشنبه خلال مشوار الهلال للفوز باللقب العام الماضي. وهذه المجموعة هي أيضًا المجموعة الوحيدة التي تضم 3 أندية وصلت إلى الأدوار الإقصائية من النسخة السابقة، حيث أقصي استقلال دوشنبه والشارقة من دور الـ16، في حين واصل الهلال على طول الطريق ليرفع الكأس.
محاولات الليث
تقام مباريات المجموعة الثانية التي تضم الشباب إلى جوار الجزيرة الإماراتي ومومباي الهندي والقوة الجوية العراقي على استاد الملك فهد الدولي.
وإذا كانت المجموعة الأولى واحدة من أحداث قديمة تتجمع معًا، فإن المجموعة الثانية هي المجموعة التي تسعى فيها الفرق العائدة إلى دوري أبطال آسيا إلى خوض تنافس جديد.
من بين الفرق الـ4 في المجموعة، كان فريق القوة الجوية العراقي فقط حاضرًا في النسخة السابقة، واحتل المركز الأخير في مجموعته برصيد نقطتين.
وفي الطرف الآخر، يخوض مومباي سيتي منافسته الأولى في البطولة القارية، على خطى مواطنه غوا الذي أصبح العام الماضي أول فريق هندي ينافس في دوري أبطال آسيا، وحصل على 3 نقاط احتل من خلالها المركز الثالث، ثم هناك الشباب السعودي والجزيرة الإماراتي وكلاهما فريقان يتمتعان بمكانة كبيرة في كرة القدم المحلية والإقليمية، لكن كلاهما ابتعد عن المنافسة القارية لعدة سنوات.
عودة الذئاب
تقام مباريات المجموعة الرابعة في بريدة، إذ سيحضر التعاون الذي تجاوز الجيش السوري بمواجهة الملحق حاضرًا في هذه المجموعة إلى جوار الدحيل القطري وباختاكور الأوزبكي وسيباهان الإيراني.
ويعود التعاون إلى دوري أبطال آسيا للمرة الثانية في تاريخه، بعد وصوله إلى الأدوار الإقصائية في أول ظهور له عام 2020.
هذه المرة، يستضيف التعاون مباريات المجموعة التي تضم الدحيل مرة أخرى.
وكان التعاون تفوق على الدحيل ليحتل المركز الثاني في المجموعة في الجولة الأخيرة قبل عامين قبل أن يخسر أمام النصر السعودي.
بلا مضيف
تحتضن جدة وتحديدًا استاد الجوهرة، مباريات المجموعة الثالثة التي تضم كلًا من شباب أهلي دبي الإماراتي والغرافة القطري وفولاذ الإيراني وآهال التركماني. وهي المجموعة الوحيدة من منطقة الغرب التي ليس فيها فريق مُضيف، وسيكون الوافد الجديد أهال هو أول فريق من تركمانستان يلعب في دوري أبطال آسيا منذ فريق نيسا عشق أباد في نسخة 2003، وأي نتيجة إيجابية لهم في المجموعة ستكون نقطة أولى للفريق التركماني في تاريخ البطولة القارية.
طموح العنابي
ستكون الدمام مقرًا لاستضافة مباريات المجموعة الخامسة التي تضم الفيصلي إلى جوار السد القطري والوحدات الأردني وناساف الأوزبكي.
ويعد الفيصلي شكليًا المُضيف، رغم أن المباريات ستقام في الدمام، على بعد 600 كيلومتر من مقره. وهي مشاركته الأولى في البطولة القارية بعد فوزه بكأس الملك 2021.
وسيتطلع الفيصلي إلى السير على خطى التعاون الذي وصل إلى الأدوار الإقصائية في أول ظهور له قبل عامين.
-الهلال يريد الثأر من الشارقة
-الليث يأمل في عودة قوية
-الذئاب تحضر للمرة الثانية
-العنابي يأمل في حضور أول قوي
-جدة تستضيف مجموعة في غياب قطبيها
وستشهد منافسات المجموعات الـ5 تنافسًا مثيرًا، من خلال 60 مباراة تحتضنها 5 ملاعب كبرى، في 4 مدن سعودية.
مسرح المنافسات
ستكون 4 مدن سعودية هي الرياض، وجدة، والدمام، وبريدة مسرحًا لاستقبال منافسات 5 مجموعات من البطولة القارية المثيرة، إذ ستكون 5 ميادين محتضنة لمواجهات 20 ناديًا آسيويًا منها 4 أندية سعودية موزعة على 5 مجموعات.
وستشهد ملاعب استاد الملك فهد الدولي، واستاد الأمير فيصل بن فهد بالعاصمة الرياض، واستاد الجوهرة بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، واستاد الأمير محمد بن فهد بالدمام، وملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية في بريدة، منافسات المجموعات الـ5.
بروفة مصغرة
تعد استضافة المملكة للمجموعات الخمس بروفة مصغرة لاستضافة المنافسات الكبرى، وربما تكون اختبارًا حقيقيًا حيال قدرة الاتحاد السعودي لكرة القدم على استضافة كأس الأمم الآسيوية 2027.
ثأر الزعيم
ستكون الرياض، وتحديدًا استاد الأمير فيصل بن فهد، مكانًا لاستضافة مباريات المجموعة الأولى التي تضم فرق الهلال والريان القطري واستقلال دوشنبه الطاجيكي والشارقة الإماراتي.
وكل واحدة من المباريات الـ12 في المجموعة تقدم سردًا فريدًا للمتابعة، إذ يسعى الهلال لرد الاعتبار عندما يواجه الشارقة واستقلال دوشنبه، الفريقين اللذين أوقعا أكثر الخسائر المفاجئة في تاريخ دوري أبطال آسيا، عندما خسر العملاق السعودي أمام الشارقة 5/2 في 2004، وخسر 4/1 على يد استقلال دوشنبه خلال مشوار الهلال للفوز باللقب العام الماضي. وهذه المجموعة هي أيضًا المجموعة الوحيدة التي تضم 3 أندية وصلت إلى الأدوار الإقصائية من النسخة السابقة، حيث أقصي استقلال دوشنبه والشارقة من دور الـ16، في حين واصل الهلال على طول الطريق ليرفع الكأس.
محاولات الليث
تقام مباريات المجموعة الثانية التي تضم الشباب إلى جوار الجزيرة الإماراتي ومومباي الهندي والقوة الجوية العراقي على استاد الملك فهد الدولي.
وإذا كانت المجموعة الأولى واحدة من أحداث قديمة تتجمع معًا، فإن المجموعة الثانية هي المجموعة التي تسعى فيها الفرق العائدة إلى دوري أبطال آسيا إلى خوض تنافس جديد.
من بين الفرق الـ4 في المجموعة، كان فريق القوة الجوية العراقي فقط حاضرًا في النسخة السابقة، واحتل المركز الأخير في مجموعته برصيد نقطتين.
وفي الطرف الآخر، يخوض مومباي سيتي منافسته الأولى في البطولة القارية، على خطى مواطنه غوا الذي أصبح العام الماضي أول فريق هندي ينافس في دوري أبطال آسيا، وحصل على 3 نقاط احتل من خلالها المركز الثالث، ثم هناك الشباب السعودي والجزيرة الإماراتي وكلاهما فريقان يتمتعان بمكانة كبيرة في كرة القدم المحلية والإقليمية، لكن كلاهما ابتعد عن المنافسة القارية لعدة سنوات.
عودة الذئاب
تقام مباريات المجموعة الرابعة في بريدة، إذ سيحضر التعاون الذي تجاوز الجيش السوري بمواجهة الملحق حاضرًا في هذه المجموعة إلى جوار الدحيل القطري وباختاكور الأوزبكي وسيباهان الإيراني.
ويعود التعاون إلى دوري أبطال آسيا للمرة الثانية في تاريخه، بعد وصوله إلى الأدوار الإقصائية في أول ظهور له عام 2020.
هذه المرة، يستضيف التعاون مباريات المجموعة التي تضم الدحيل مرة أخرى.
وكان التعاون تفوق على الدحيل ليحتل المركز الثاني في المجموعة في الجولة الأخيرة قبل عامين قبل أن يخسر أمام النصر السعودي.
بلا مضيف
تحتضن جدة وتحديدًا استاد الجوهرة، مباريات المجموعة الثالثة التي تضم كلًا من شباب أهلي دبي الإماراتي والغرافة القطري وفولاذ الإيراني وآهال التركماني. وهي المجموعة الوحيدة من منطقة الغرب التي ليس فيها فريق مُضيف، وسيكون الوافد الجديد أهال هو أول فريق من تركمانستان يلعب في دوري أبطال آسيا منذ فريق نيسا عشق أباد في نسخة 2003، وأي نتيجة إيجابية لهم في المجموعة ستكون نقطة أولى للفريق التركماني في تاريخ البطولة القارية.
طموح العنابي
ستكون الدمام مقرًا لاستضافة مباريات المجموعة الخامسة التي تضم الفيصلي إلى جوار السد القطري والوحدات الأردني وناساف الأوزبكي.
ويعد الفيصلي شكليًا المُضيف، رغم أن المباريات ستقام في الدمام، على بعد 600 كيلومتر من مقره. وهي مشاركته الأولى في البطولة القارية بعد فوزه بكأس الملك 2021.
وسيتطلع الفيصلي إلى السير على خطى التعاون الذي وصل إلى الأدوار الإقصائية في أول ظهور له قبل عامين.
-الهلال يريد الثأر من الشارقة
-الليث يأمل في عودة قوية
-الذئاب تحضر للمرة الثانية
-العنابي يأمل في حضور أول قوي
-جدة تستضيف مجموعة في غياب قطبيها
