ها قد استهلّت علامة داماس مغامرة جديدة في مدينة الرياض العظيمة بين ربوع أبراج العليا الفاخرة. ليس متجر داماس الجديد مجرّد متجر عادي، لا بل يقدّم لضيوفه تجربة فاخرة ويستقبلهم بحفاوة قلّ مثيلها.

طال انتظار هذا المتجر الجديد، إذ يشكّل نقطة محورية في رحلة داماس التحوّلية كونها علامة تجارية محلية «من المنطقة وللمنطقة»، فقد حوّلت الدار اهتمامها إلى طرح مجموعات تمنح العملاء تجارب مبهجة ومتكاملة، وإلى افتتاح متاجر مبتكرة للبيع بالتجزئة فيما تحافظ على مسؤوليتها الاجتماعية وهويتها التي تضرب جذورها عميقًا في الثقافة العربية. وبالتالي، تواصل داماس توسّعها في المملكة العربية السعودية لتغدو دار تصميم المجوهرات الأبرز في العالم العربي.

يُعدّ اكتشاف المتجر والكنوز التي يكتنفها بمثابة رحلة استكشافية تخاطب الحواس، فهو يتألّف من طابقين ويمتدّ على مساحة 3380 قدمًا مربعةً، وقد استوحي تصميمه الداخلي من طبيعة المنطقة وثقافتها إشادة بتراثها العريق. وتطغى الدرجات الرملية والبيج والذهبية على المتجر.


ها هي علامة داماس تنطلق إذًا برحلتها الاستكشافية الأولى من نوعها في السوق السعودية مع مجموعات فاخرة مستوحاة من التراث العربي وقطع راقية يحلو التألّق بها كل يوم.

يحتضن المتجر قطعًا من المجوهرات الفاخرة من ابتكار علامة داماس إلى جانب مجوهرات علامة دجولا باريس التي تستعرض مجموعة جلام روك دايموند في مساحة خاصة بها. سيجد الزوّار قطعًا حصرية أو مفصّلة بطريقة بديعة بمختلف التصاميم، بدءًا من المجوهرات الكلاسيكية وصولاً إلى مجوهرات على الموضة تشمل مجموعات آسرة مثل مجموعة «ألِف» التي تنادي بتمكين المرأة العربية وتطوّرها.

ومن هذا المنطلق، اختارت الدار التعاون مع كوكبة من النساء الاستثنائيات مثل رها محرق التي تُعدّ أصغر امرأة عربية وأوّل سعودية تتسلق جبل إيفرست.

كما يستعرض المتجر مجموعتَي دوم ولايس اللتين استوحيتا من الهندسة المعمارية العربية فضلا عن مجوهرات من مجموعة كاليستا الفاخرة وغيرها الكثير.