وحذر رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتيه، في بيان، من التداعيات الخطيرة لتصعيد عمليات القتل والإعدامات الميدانية «التي ترتكبها قوات الاحتلال في الأراضي المحتلة، مستفيدة من انشغال العالم بالعملية العسكرية في أوكرانيا».
وتقدم أشتيه بالتعازي من والدي الطفل يامن جفال، الذي قتل على يد القوات الإسرائيلية في القدس الشرقية.
بدورها اعتبرت حركة «حماس» أن «إعدام الجيش الإسرائيلي فتى فلسطينيا شرقي القدس جريمة حرب مكتملة الأركان». وأضافت: «إن إعدام جيش الاحتلال الصهيوني للفتى يامن نافز جفال، جريمة حرب مكتملة الأركان، تعكس حقيقة الوجه الإرهابي للاحتلال وقادته».