يمكن أن تحدث مستويات عالية من هرمون الإستروجين بشكل طبيعي أو يمكن أن تحدث نتيجة لما يلي:

- اختلال الإنسولين والكورتيزول

- حبوب منع الحمل أو العلاج التعويضي بالهرمونات


- ضعف وظائف الكبد (يزيل الكبد السموم ويتخلص من الإستروجين عبر الأمعاء)

- زيادة الوزن (الخلايا الدهنية تصنع الإستروجين)

- نظام غذائي سيئ (خاصة إذا كنت تفتقر إلى فيتامينات B والمغنيسيوم والزنك والأوميغا والبروتين)

- علم الوراثة

- الإستروجين الكيميائي (من خلال مبيدات الآفات أو منتجات التجميل)

وإذا كانت لديك هيمنة لهرمون الإستروجين، فإن الأعراض المحتملة هي:

- الانتفاخ

- تورم أو طراوة الثديين

- الكتل الليفية الكيسية في الثدي

- انخفاض الدافع الجنسي

- اضطراب الدورة الشهرية

- الصداع الشديد

- تقلب المزاج

- الإعياء

- القلق والاكتئاب

- الأورام الليفية

- زيادة الوزن الهرمونية

- تساقط الشعر

- برودة اليدين أو القدمين

- الأرق

- مشاكل في الذاكرة

- المتلازمة السابقة للحيض (مجموعة من الأعراض الجسدية والنفسية والعاطفية المرتبطة بحدوث الحيض لدى النساء)

- انتباذ بطاني رحمي (وجود أنسجة شبيهة ببطانة الرحم خارج الرحم)