نشر موقع «لادبايبل» ما كشفته إحدى الأمهات عن استيقاظها من النوم فاقدة 20 عامًا من الذكريات بعد إصابتها بما اعتقدت أنه زكام.
وذهبت كلير موفيت ريس (43 عامًا)، للنوم بعد إصابتها بما اعتقدت أنه زكام، لتدخل في غيبوبة استمرت 16 يومًا.
وقالت موفيت، إنها كانت تعاني لأسبوعين من زكام التقطته من ابنها الأصغر، إلا أن الزكام كان يسوء مع مرور الوقت. ثم خلدت إلى النوم، وفي الصباح لم يستطع زوجها وباقي أفراد الأسرة إيقاظها. وتم نقلها إلى المستشفى حيث بدأت تأتيها نوبات تشنج، ثم وضعوها على جهاز التنفس الصناعي لمدة أسبوع، ثم تم تحويلها إلى مستشفى رويال لندن.
اعتقد الأطباء أن لديها نزيف دماغي، لكن الاختبارات نفت ذلك. واتضح أن لديها حالة التهاب دماغية، غير شائعة وخطيرة، وهي تهدد الحياة إن لم تعالج بسرعة. وبعد مكوثها أسبوعين في المستشفى استفاقت من الغيبوبة، إلا أن ذاكرتها للـ20 سنة الفائتة كانت قد اختفت.
وذهبت كلير موفيت ريس (43 عامًا)، للنوم بعد إصابتها بما اعتقدت أنه زكام، لتدخل في غيبوبة استمرت 16 يومًا.
وقالت موفيت، إنها كانت تعاني لأسبوعين من زكام التقطته من ابنها الأصغر، إلا أن الزكام كان يسوء مع مرور الوقت. ثم خلدت إلى النوم، وفي الصباح لم يستطع زوجها وباقي أفراد الأسرة إيقاظها. وتم نقلها إلى المستشفى حيث بدأت تأتيها نوبات تشنج، ثم وضعوها على جهاز التنفس الصناعي لمدة أسبوع، ثم تم تحويلها إلى مستشفى رويال لندن.
اعتقد الأطباء أن لديها نزيف دماغي، لكن الاختبارات نفت ذلك. واتضح أن لديها حالة التهاب دماغية، غير شائعة وخطيرة، وهي تهدد الحياة إن لم تعالج بسرعة. وبعد مكوثها أسبوعين في المستشفى استفاقت من الغيبوبة، إلا أن ذاكرتها للـ20 سنة الفائتة كانت قد اختفت.
