وخلال الصراع المستمر منذ 15 شهرا، صدرت تقارير عن مذابح وعمليات اغتصاب جماعي وفظائع أخرى ارتكبتها جميع أطراف النزاع، ممّا دفع بمجلس حقوق الإنسان، التابع للأمم المتحدة، في ديسمبر الماضي، إلى إصدار أمر بفتح تحقيق في مجموعة واسعة من الانتهاكات، في خطوة ندّدت بها أديس أبابا.