قال مساعد وزير الصحة المتحدث الرسمي للوزارة الدكتور محمد العبدالعالي إن العالم يشهد هذه الأيام أعلى نسبة لتسجيل الحالات على المستوى اليومي والاسبوعي، حيث يقارب العالم من تسجيل 400 مليون حالة، ولكن الملاحظ الآن أن المنحنيات تشهد انخفاضا ملحوظا بعد مرورها للذروة خلال الأسبوعين الماضيين، ويقود تلك الدول التي شددت من احترازاتها الوقائية وتحصيناتها بالجرعات واللقاحات اللازمة.
وأضاف: هذا الانخفاض نشهد مثيلا له في السعودية بعودة الحالات للنزول بعد مروره بانخفاض إلى تسارع ثم تذبذب والآن يتضح اتجاهه إلى الأسفل وهو معدل إيجابي، مشيرا إلى أن هذا الانخفاض ناتج لمعدل الفحوصات اليومية والتي وصلت في بعض الأيام إلى مئات الآلاف مسجلة 7 أضعاف عما كانت عليه قبل شهر أو شهرين من الآن ولا يزال الإقبال عال وهو أمر مبشر.
وأشار إلى أن الحالات الحرجة تشهد في هذه الأيام هدوءا، كما كان متوقعا لها قبل أسبوع وهو مؤشر إلى نزولها أسوة بتسجيل الحالات.
وذكر العبدالعالي أن المناعة بعد الجرعة التنشيطية تبدأ بعد أخذها بأيام وتبلغ ذروتها بعد أسبوعين تقريبا.
وأكد أن عدد الجرعات المعطاة في المملكة وصل إلى أكثر من 58 مليون جرعة، وتجاوز عدد المحصنين بجرعتين 23،7 مليون شخص، وأثر اللقاحات في حماية المجتمع واضحة، وأسهمت في خفض الحالات الحرجة.
وأضاف: هذا الانخفاض نشهد مثيلا له في السعودية بعودة الحالات للنزول بعد مروره بانخفاض إلى تسارع ثم تذبذب والآن يتضح اتجاهه إلى الأسفل وهو معدل إيجابي، مشيرا إلى أن هذا الانخفاض ناتج لمعدل الفحوصات اليومية والتي وصلت في بعض الأيام إلى مئات الآلاف مسجلة 7 أضعاف عما كانت عليه قبل شهر أو شهرين من الآن ولا يزال الإقبال عال وهو أمر مبشر.
وأشار إلى أن الحالات الحرجة تشهد في هذه الأيام هدوءا، كما كان متوقعا لها قبل أسبوع وهو مؤشر إلى نزولها أسوة بتسجيل الحالات.
وذكر العبدالعالي أن المناعة بعد الجرعة التنشيطية تبدأ بعد أخذها بأيام وتبلغ ذروتها بعد أسبوعين تقريبا.
وأكد أن عدد الجرعات المعطاة في المملكة وصل إلى أكثر من 58 مليون جرعة، وتجاوز عدد المحصنين بجرعتين 23،7 مليون شخص، وأثر اللقاحات في حماية المجتمع واضحة، وأسهمت في خفض الحالات الحرجة.
