وقال رئيس الفريق الطبي، عبدالرحمن المغربي، إن الطفلة كانت تعاني تشوها خلقيا في الأعضاء الخارجية، جعلها تبدو وكأنها طفل، أما الأعضاء الداخلية والنمط الكروموسومي، فهو أنثى، وهذا بسبب زيادة إفراز هرمون الذكورة من الغدة الكظرية، موضحا أنه تم فصل مجرى البول عن المهبل، وتصغير العضو الذكري.