وقعت الجامعة السعودية الإلكترونية ومجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية اليوم، مذكرة تفاهم للتعاون في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ونشر ثقافتها وتطوير التقنيات المتعلقة بها، والتعاون في مجال التعليم الجامعي والتدريب الإلكتروني وإنتاج المعرفة، ونشرها وتطبيقها، وذلك بمقر الجامعة في الرياض.
ومثّل الجامعة السعودية الإلكترونية في التوقيع رئيستها الدكتورة ليلك بنت أحمد الصفدي، فيما مثل المجمع الأمين العام المكلف لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي .
وتهدف المذكرة إلى تأطير مشروعات التعاون في مجال التعليم والتدريب التي يمكن تجسيدها على أرض الواقع لإتاحة التبادل المعرفي بين الطرفين، وتوظيف المنصة التعليمية للجامعة لخدمة مشاريع التعاون التي يتفق عليها الطرفان، إضافة إلى توفير بيئة تعليمية وتدريبية وتقنية تشجع الإبداع وتدعم التميز في الجانب العلمي والتطبيقي.
وحددت المذكرة أربعة مجالات رئيسة للتعاون بين الطرفين هي: الاستفادة من خبرات الطرفين في استخدام تقنية المعلومات الحديثة في الحوسبة والتطبيقات اللغوية، والتعاون في الدراسات والبحث والنشر العلمي، وتصميم المحتوى التدريبي الإلكتروني، وتقديم البرامج التعليمية والتدريبية.
وأوضح الوشمي أن المذكرة تستهدف بشكل مباشر تعميق التأثير الثقافي للغة العربية، وزيادة انتشار المحتوى العربي والتبادل الثقافي في العالم لتضمين موقع المملكة العربية السعودية والثقافة العربية في العالم.
من جانبها أوضحت الدكتورة الصفدي أن المذكرة تأتي في إطار تجسيد مشروعات التعاون والتدريب والتبادل المعرفي بين الجانبين في المجالات المشتركة، مؤكدة أهمية الاتفاقية كونها تأتي في المرحلة التي نحتفي فيها باللغة العربية في يومها العالمي.
ومثّل الجامعة السعودية الإلكترونية في التوقيع رئيستها الدكتورة ليلك بنت أحمد الصفدي، فيما مثل المجمع الأمين العام المكلف لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي .
وتهدف المذكرة إلى تأطير مشروعات التعاون في مجال التعليم والتدريب التي يمكن تجسيدها على أرض الواقع لإتاحة التبادل المعرفي بين الطرفين، وتوظيف المنصة التعليمية للجامعة لخدمة مشاريع التعاون التي يتفق عليها الطرفان، إضافة إلى توفير بيئة تعليمية وتدريبية وتقنية تشجع الإبداع وتدعم التميز في الجانب العلمي والتطبيقي.
وحددت المذكرة أربعة مجالات رئيسة للتعاون بين الطرفين هي: الاستفادة من خبرات الطرفين في استخدام تقنية المعلومات الحديثة في الحوسبة والتطبيقات اللغوية، والتعاون في الدراسات والبحث والنشر العلمي، وتصميم المحتوى التدريبي الإلكتروني، وتقديم البرامج التعليمية والتدريبية.
وأوضح الوشمي أن المذكرة تستهدف بشكل مباشر تعميق التأثير الثقافي للغة العربية، وزيادة انتشار المحتوى العربي والتبادل الثقافي في العالم لتضمين موقع المملكة العربية السعودية والثقافة العربية في العالم.
من جانبها أوضحت الدكتورة الصفدي أن المذكرة تأتي في إطار تجسيد مشروعات التعاون والتدريب والتبادل المعرفي بين الجانبين في المجالات المشتركة، مؤكدة أهمية الاتفاقية كونها تأتي في المرحلة التي نحتفي فيها باللغة العربية في يومها العالمي.
