انطلق اليوم مؤتمر «إكس بي» للموسيقى، بالتعاون بين هيئة الموسيقى وشركة ميدل بيست، تحت شعار «للموسيقى مستقبل أعلى» الذي سيقام في منطقة جاكس بالدرعية على مدار ثلاثة أيام، وذلك للارتقاء بمستقبل صناعة الموسيقى في الشرق الأوسط. ويمكن للراغبين في التسجيل وحضور فعاليات المؤتمر زيارة الرابط.
ويتضمن المؤتمر ورش عمل، وندوات، وأمسيات موسيقية، تفتح آفاقًا جديدة لمستقبل صناعة الموسيقى بجميع مجالاتها وأنواعها، وتهدف إلى تمكين الفنانين، والمصممين، والرياديين، وصناع القرار من التجربة والاستكشاف، والتعبير، وتوسيع مخيلتهم لما يمكن أن يخبئه مستقبل الموسيقى من إمكانات للطاقات المحلية والإقليمية والدولية.
ويقدم المؤتمر في أيامه الثلاثة دعمًا للمواهب عبر إقامة برامج وفعاليات نهارية ومسائية، إضافة إلى إبراز تطورات وتحولات المشهد الثقافي الموسيقي في المنطقة من خلال الندوات وورش العمل، والدورات التدريبية المتقدمة، إلى جانب النقاش حول تطوير السياسات والأنظمة التي تضع حجر الأساس للنهوض بمستقبل صناعة الموسيقى في المملكة والمنطقة، عبر إعادة تصميم البنية التحتية لهذه الصناعة على جميع الأصعدة.
وتهدف هيئة الموسيقى وشركة ميدل بيست من تنظيم مؤتمر إكس بي إلى الإسهام في تنمية القطاع الموسيقي المحلي، وإثراء الاتجاهات الفنية المعاصرة عبر خلق نوافذ للحوارات حول الموسيقى، والصحة النفسية، والصحة العامة وتبادل الأفكار حولها، مع مناقشة التحديات التي تواجه صناعة الموسيقى في المنطقة بمشاركة خبراء محليين ودوليين.
ويتضمن المؤتمر ورش عمل، وندوات، وأمسيات موسيقية، تفتح آفاقًا جديدة لمستقبل صناعة الموسيقى بجميع مجالاتها وأنواعها، وتهدف إلى تمكين الفنانين، والمصممين، والرياديين، وصناع القرار من التجربة والاستكشاف، والتعبير، وتوسيع مخيلتهم لما يمكن أن يخبئه مستقبل الموسيقى من إمكانات للطاقات المحلية والإقليمية والدولية.
ويقدم المؤتمر في أيامه الثلاثة دعمًا للمواهب عبر إقامة برامج وفعاليات نهارية ومسائية، إضافة إلى إبراز تطورات وتحولات المشهد الثقافي الموسيقي في المنطقة من خلال الندوات وورش العمل، والدورات التدريبية المتقدمة، إلى جانب النقاش حول تطوير السياسات والأنظمة التي تضع حجر الأساس للنهوض بمستقبل صناعة الموسيقى في المملكة والمنطقة، عبر إعادة تصميم البنية التحتية لهذه الصناعة على جميع الأصعدة.
وتهدف هيئة الموسيقى وشركة ميدل بيست من تنظيم مؤتمر إكس بي إلى الإسهام في تنمية القطاع الموسيقي المحلي، وإثراء الاتجاهات الفنية المعاصرة عبر خلق نوافذ للحوارات حول الموسيقى، والصحة النفسية، والصحة العامة وتبادل الأفكار حولها، مع مناقشة التحديات التي تواجه صناعة الموسيقى في المنطقة بمشاركة خبراء محليين ودوليين.
