بدأت، أمس، اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول في مواد التقويم المستمر للمرحلة الابتدائية، وكذلك الاختبارات الشفهية واختبارات المواد العملية في المرحلتين المتوسطة والثانوية «عن بُعد»، على أن تبدأ اختبارات المواد التحريرية للمرحلتين الأربعاء المقبل «حضوريا»، وستستمر حتى نهاية الأسبوع المقبل. بينما ستكون اختبارات المرحلة الابتدائية التحريرية «عن بُعد» بدءا من الأربعاء أيضا.
شفهية وعمليّة
لوحظ في التنظيم الجديد للاختبارات، الذي أعقب جائحة «كورونا»، انطلاق الاختبارات التحريرية في نهاية الأسبوع بدلا من بدايته، كما كان معتادا في السنوات الماضية، ويعود ذلك لوجود اختبارات شفهية واختبارات مواد عمليّة، رأت وزارة التعليم أن يتم اختبارها عن بُعد بدءا من أمس، وتستمر اليوم وغدا، قبل أن يحضر جميع طلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية المحصنين بجرعتين الاختبارات اعتبارا من الأربعاء، بينما ستكون اختبارات غير المحصنين «عن بُعد» في توقيت اختبار زملائهم الحاضرين نفسه، لكن سيتعرض منهم من لا يكون لديه عذر طبي أو استثناء في عدم تلقي جرعات «كورونا» لخصم درجات المواظبة.
أسئلة للغائبين
وسيضطر معلمو ومعلمات الطلاب الذين لم يكملوا جرعات لقاح «كورونا» إلى إعداد أسئلة إلكترونية، وإرسالها إلى طلابهم في توقيت الاختبار الحضوري نفسه، وهو ما يتطلب متابعتهم عن بُعد، وتصحيح أوراقهم ورصدها إلكترونيا، ثم تسليم نتائجهم لكنترول المدرسة من أجل استخراج النتائج، إلا أن أعداد هؤلاء الطلاب ضئيل جدا، وقد يكون معدوما في بعض المدارس نتيجة حرصها، ومتابعتها طلابها، وتشجيعهم على أخذ اللقاح، والانتظام في الدوام المدرسي خلال الفصل الدراسي الأول.
شفهية وعمليّة
لوحظ في التنظيم الجديد للاختبارات، الذي أعقب جائحة «كورونا»، انطلاق الاختبارات التحريرية في نهاية الأسبوع بدلا من بدايته، كما كان معتادا في السنوات الماضية، ويعود ذلك لوجود اختبارات شفهية واختبارات مواد عمليّة، رأت وزارة التعليم أن يتم اختبارها عن بُعد بدءا من أمس، وتستمر اليوم وغدا، قبل أن يحضر جميع طلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية المحصنين بجرعتين الاختبارات اعتبارا من الأربعاء، بينما ستكون اختبارات غير المحصنين «عن بُعد» في توقيت اختبار زملائهم الحاضرين نفسه، لكن سيتعرض منهم من لا يكون لديه عذر طبي أو استثناء في عدم تلقي جرعات «كورونا» لخصم درجات المواظبة.
أسئلة للغائبين
وسيضطر معلمو ومعلمات الطلاب الذين لم يكملوا جرعات لقاح «كورونا» إلى إعداد أسئلة إلكترونية، وإرسالها إلى طلابهم في توقيت الاختبار الحضوري نفسه، وهو ما يتطلب متابعتهم عن بُعد، وتصحيح أوراقهم ورصدها إلكترونيا، ثم تسليم نتائجهم لكنترول المدرسة من أجل استخراج النتائج، إلا أن أعداد هؤلاء الطلاب ضئيل جدا، وقد يكون معدوما في بعض المدارس نتيجة حرصها، ومتابعتها طلابها، وتشجيعهم على أخذ اللقاح، والانتظام في الدوام المدرسي خلال الفصل الدراسي الأول.
