وبين الزويد أن المنهجية العلمية والتنظيمية للجائزة تعتمد على معايير عدة، أبرزها الإطلاع على الأدب المكتوب في الجوائز الأخرى للاستفادة من التجارب الرائدة، علاوة على تحديد الخصائص التي تتميز بها فروع الجائزة، وبناء وتطوير المعايير الرئيسية للمسارات.
وتم تشكيل فريق من المقيمين من قبل الأمانة العامة لإجراء عملية التقييم المكتبي والميداني لكل دورة تقييمية، فتأتي عملية اختياراتهم واستقطاب المتميزين منهم بشكل دقيق ومقنن من أصحاب الخبرة.
واختتم الزويد تصريحه بقوله: وصل عدد المشاركين في الجائزة إلى 682 مشاركا فاز 4 في مسار التوطين، و4 في مسار تنمية الاعتدال ونشر الوسطية، فيما كان هناك فائزون في مسار المحافظة على البيئة وإنمائها، وفائز واحد في كل من الريادة في الأعمال الدبلوماسية والدولية ومسار التميز المؤسسي ومسار الخدمة الوطنية.