انطلقت في العاصمة الإيطالية روما، اليوم، أعمال اجتماعات القمة السابعة لرؤساء برلمانات الدول الأعضاء في مجموعة العشرين، وجاءت تحت عنوان «برلمانات من أجل الشعوب، وكوكب الأرض والازدهار»، وذلك بمشاركة المملكة العربية السعودية، حيث رأس وفد المملكة في أعمال القمة رئيس مجلس الشورى الدكتور عبد الله بن محمد آل الشيخ. وبدأت القمة السابعة لرؤساء برلمانات الدول الأعضاء في مجموعة العشرين بجلسة افتتاحية استهلت بكلمة لرئيسة مجلس الشيوخ الإيطالي ماريا إليزابيتا ألبرت رحبت خلالها برؤساء برلمانات دول مجموعة العشرين، تلا ذلك عدد من الكلمات خلال الجلسة الافتتاحية لرئيس مجلس النواب الإيطالي السيد روبيرتو فيكو، ورئيس مجلس وزراء إيطاليا السيد ماريو دراجي المتحدث الرئيسي للجلسة الافتتاحية، ورئيسة مجلس النواب بالولايات المتحدة الأمريكية السيدة نانسي بيلوسي، ورئيس الاتحاد البرلماني الدولي السيد دوراتي باشيكو، ركزوا خلالها على أهمية هذا الاجتماع لرؤساء برلمانات دول مجموعة العشرين ودور البرلمانات في تحقيق أهداف الشعوب، والمساهمة في دفع الجهود الحثيثة لمواجهة جائحة فيروس كورونا، والتأكيد على ضرورة الحفاظ على المناخ والبيئة في دول العالم.
إثر ذلك، بدأ رؤساء برلمانات مجموعة العشرين في مناقشة الموضوعات الرئيسة على جدول أعمالهم بعقد الجلسة الأولى التي ناقشت الاستجابة للأزمة الاقتصادية والتوظيفية الحاصلة جراء التحدي العالمي المتمثل في جائحة كورونا، حيث استمع المجتمعون خلال الجلسة الأولى التي أدارتها رئيسة مجلس النواب الإسباني ماريتكسيل باتيت لعدد من كلمات رؤساء وفود وممثلي عدد من المنظمات الدولية المتعلقة بالتنمية الاقتصادية، والبحوث، والنقابات الأوروبية ومنظمات أصحاب العمل والشركات الصغيرة والمتوسطة.
كما ناقش رؤساء البرلمانات في دول مجموعة العشرين إعادة إحياء النمو الاقتصادي من ناحية الاستدامة الاجتماعية والبيئية، والاستدامة بعد آثار وتبعات الجائحة، وذلك في الجلسة الثانية التي أدارتها رئيسة مجلس العموم البريطاني سيرلندساي هويل، حيث تناولت الجلسة عددا من الكلمات من رؤساء البرلمانات المشاركين تركزت حول دفع النمو الاقتصادي والاستدامة الاجتماعية والبيئية، لا سيما في ظل تبعات جائحة كورونا على نواحي متعددة اقتصادية واجتماعية وبيئية.
وسيستكمل رؤساء برلمانات مجموعة العشرين أعمال اجتماعات القمة السابعة في جلسات نقاشية لمواصلة البحث في أثار وتبعات جائحة كورونا على الأمن الغذائي العالمي، قبل أن يختتم رؤساء البرلمانات القمة باعتماد البيان الختامي. وقد ضم وفد مجلس الشورى المشارك في القمة برئاسة رئيس مجلس الشورى أعضاء المجلس ناصر بن محمد الدغيثر، حنان بنت عبد الله السماري، وعددا من المسؤولين بالمجلس.
إثر ذلك، بدأ رؤساء برلمانات مجموعة العشرين في مناقشة الموضوعات الرئيسة على جدول أعمالهم بعقد الجلسة الأولى التي ناقشت الاستجابة للأزمة الاقتصادية والتوظيفية الحاصلة جراء التحدي العالمي المتمثل في جائحة كورونا، حيث استمع المجتمعون خلال الجلسة الأولى التي أدارتها رئيسة مجلس النواب الإسباني ماريتكسيل باتيت لعدد من كلمات رؤساء وفود وممثلي عدد من المنظمات الدولية المتعلقة بالتنمية الاقتصادية، والبحوث، والنقابات الأوروبية ومنظمات أصحاب العمل والشركات الصغيرة والمتوسطة.
كما ناقش رؤساء البرلمانات في دول مجموعة العشرين إعادة إحياء النمو الاقتصادي من ناحية الاستدامة الاجتماعية والبيئية، والاستدامة بعد آثار وتبعات الجائحة، وذلك في الجلسة الثانية التي أدارتها رئيسة مجلس العموم البريطاني سيرلندساي هويل، حيث تناولت الجلسة عددا من الكلمات من رؤساء البرلمانات المشاركين تركزت حول دفع النمو الاقتصادي والاستدامة الاجتماعية والبيئية، لا سيما في ظل تبعات جائحة كورونا على نواحي متعددة اقتصادية واجتماعية وبيئية.
وسيستكمل رؤساء برلمانات مجموعة العشرين أعمال اجتماعات القمة السابعة في جلسات نقاشية لمواصلة البحث في أثار وتبعات جائحة كورونا على الأمن الغذائي العالمي، قبل أن يختتم رؤساء البرلمانات القمة باعتماد البيان الختامي. وقد ضم وفد مجلس الشورى المشارك في القمة برئاسة رئيس مجلس الشورى أعضاء المجلس ناصر بن محمد الدغيثر، حنان بنت عبد الله السماري، وعددا من المسؤولين بالمجلس.
