وقال الموقع إن مخاوف تسود من أن تسهم الأمطار في الأيام المقبلة في انجراف التربة أكثر تحت الأهراءات، ما يؤدي إلى زيادة الفراغات بين الأعمدة المدمرة، مشيرًا إلى أنه حتى الآن ما من خطوات اتخذت لإزالة الأهراءات التي تعتبر غير صالحة أبدا لإعادة التأهيل خصوصا أن جزءا كبيرا منها تحول إلى ركام.
هذا وتوقفت التحقيقات بانفجار مرفأ بيروت بانتظار قرار محكمة الاستئناف ومجلس القضاء الأعلى لدرس دعوى رد ملف التحقيق لقاض آخر، وسط مطالبات أهالي الضحايا باستمرار عمل المحقق العدلي القاضي طارق البيطار.