سيُسمح للأندية الإسبانية بتشريع أبواب ملاعبها بسعة استيعاب 100% بدءًا من الأسبوع الحالي، عقب رفع القيود الوطنية في الصراع ضد جائحة «كورونا» اليوم. وعلى الرغم من قرار الرفع، فإن القيود المحلية ستبقى سارية المفعول، مما سيمنع برشلونة، الذي يعاني ضائقة مالية ويرزح تحت الديون، من تشريع أبواب ملعبه «كامب نو» بسعة كاملة، لدخول الجماهير. قد حدد المجلس الإسباني المشترك، وهو الهيئة التي تجمع القادة السياسيين المسؤولين عن القطاع الصحي من جميع المناطق الإسبانية، عدد الحضور في الدوري المحلي وكرة السلة، وغيرها من الأحداث الرياضية بنسبة «تصل إلى 100% في الهواء الطلق، و80% داخل قاعات»، وستستمر الإجراءات حتى نهاية أكتوبر، حيث ستتم إعادة تقييمها. ومع ذلك، فقد تم الإبقاء على تدابير أخرى مثل الالتزام بارتداء القناع، واحترام مسافة 1.5 متر بين كل شخص، مما يقوض منطقيا فكرة إقامة المباريات في ملاعب مكتملة.