وقال «السلطان»: تلك الخطوات الطموحة رسمت للمملكة ملامح المستقبل، لتكون ضمن مقدمة دول العالم، ويجد من خلالها المواطن كل ما يتمناه في التعليم والتأهيل، وإتاحة الفرص عبر الخدمات المتطورة والمشاريع التي يرافقها الجدية في التنفيذ، ودعم كبير لأجهزة الدولة الرقابية والقياس والمحاسبة، التي تعتمد وتتكامل جميعها على ما تتميز به هذه البلاد من مميزات جغرافية وحضارية واجتماعية وديموغرافية واقتصادية، تمتلكها المملكة في شتى أنحائها، بالإضافة إلى ما تمتلكه من قدرات بشرية، من شباب وفتيات هذا الوطن الأوفياء، وثرائها بالعلم والمعرفة.