وشدد على أن «الأمم المتحدة ستدعم جهود مصر الحاسمة من خلال دعم إستراتيجيتها تجاه أزمة تغير المناخ»، كاشفا عن أن «الإستراتيجية الجديدة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي من شأنها تسريع عملية التنمية البشرية في مصر وبلدان أخرى، وأن البرنامج سيواصل دعمه التحول الرقمي في مصر، الذي بدأ تتزايد وتيرته في إطار الإجراءات المتخذة لمواجهة «كورونا»، ويشمل ذلك البناء على ما تحقق من زخم مجتمعي وعالمي على توسيع نطاق التحول الرقمي، للتعامل مع مختلف الأزمات».