تنص «مذكرة التفاهم بشأن الاستقرار السياسي والتحول» على توقف أحزاب المعارضة عن انتقاد حكومة صبري، في الوقت الذي تواجه فيه ارتفاع حالات الإصابة والوفاة بفيروس «كورونا».
ووصف رئيس الوزراء الاتفاق بـ«التاريخي». وقال إنه على «ثقة» أن هذا يعني أن الأحزاب «سوف تنحى جانبا جميع الخلافات السياسية، وتضمن تعافي البلاد بصورة شاملة وكاملة».
وبعد خطاب الملك عبدالله أمام البرلمان، الذي دعا خلاله الأحزاب إلى إظهار الوحدة، وقع زعيما المعارضة: أنور إبراهيم وليم جوان أنج الاتفاق. وقال «أنور»: «سوف نبذل كل ما في وسعنا من أجل الشعب والدولة».