وبحسب صحيفة «ذا صن»، أدى تناول هذه الحلويات إلى نقل مئات الأطفال إلى الطوارئ.
وأصبح عدد الأطفال الذين يحتاجون علاجا من تسمم القنب (وهو حشيش مخدر) أكبر بـ3 أضعاف خلال 7 سنوات.
وقالت فتاة في عمر 12 سنة إنها لم تكن تعلم أو تتوقع مثل هذا التأثير عندما جربت تناول هذه الحلوى. وأضافت «شعرت بذعر كبير، انقلبت معدتي رأسا على عقب، كان رأسي يدور، ولم أستطع التوقف عن البكاء. كنت مقتنعة بأنني سوف أموت».
وتتضمن الحلويات عادة نوعا من المخدرات اسمه «اكستاسي» ونوع «مخدر الزومبي»، الذي يجعل مستخدميه يتصرفون كما الزومبي. كما يمكن أن تتسبب هذه الحلويات بأضرار دماغية طويلة الأمد، إضافة إلى حصول بعض حالات انتحار بين المراهقين في الولايات المتحدة.