ورصدت «الوطن» تحول واجهات بعض المحلات إلى عرض وتسويق للحقائب المدرسية والدفاتر والأقلام وباقي المستلزمات التي يحتاجها الطلاب والطالبات للدراسة حضوريًا وسط إعلانات عن تخفيضات على الأسعار لكسب أكبر عدد من الزبائن وتصريف المستلزمات المتكدسة منذ أكثر من عام ونصف بسبب كورونا التي أوقفت هذا النشاط تمامًا بعد التحول إلى الدراسة عن بعد.
وبدأ عدد من الأسر البحث عن مدارس قريبة تقبل أبناءهم ومركبات وسائقين يوصلونهم من المنازل للمدارس والعكس، حيث توقفت هذه المعاناة التي كانوا يعانونها مع التعليم عن بعد لتعود مجددًا مع التعليم الحضوري لتضاف إلى العديد من الميزات التي سيفقدونها مثل توقف المصاريف المدرسية وعودة القلق من الهاجس الطبي لانتقال فيروس كورونا في البيئات المدرسية المكتظة بالطلاب والطالبات وغيرها من المميزات التي شهدتها تجربة التعليم عن بعد.
أعداد الطلاب والطالبات
6187776
بنات 3217487
بنين 2970289
أهلي
721843
بنات 327879
بنين 393964
بنات 197584
بنين 148414