أفادت الشرطة الماليزية، بأن شابا يبلغ من العمر 28 عاما، قفز إلى البحر، محاولا السباحة إلى السعودية، على حد قولها.
ونقلت صحيفة malaymail، عن قائد شرطة المنطقة الشمالية الشرقية، سوفيان سانتونج، إن الرجل قفز مرة أخرى في البحر من رصيف في مرسى مدينة تانجونج، والشرطة البحرية أنقذته.
وأضاف: "في حوالي الساعة 4:55 مساء أمس (بالتوقيت المحلي)، تلقى مركز شرطة شارع الشاطئ اتصالا من أحد أفراد الجمهور بوجود رجل عائم في البحر بالقرب من مرسى تانجونج سيتي مارينا"، لافتا إلى أنه "تم إرسال الشرطة البحرية إلى مكان الحادث وجرى إنقاذ الرجل".
وأوضح سوفيان سانتونج أن التحقيقات الأولية كشفت أنه كان نفس الرجل الذي حاول السباحة عبر سيبيرانج بيراي في 12 يوليو الماضي، عندما لم يسمح له بركوب العبارة دون تصريحات رسمية للسماح له بالسفر بين المناطق".
وأكمل: "هذه المرة، كان عذره أنه يريد السباحة إلى أرض مكة المكرمة".
وأفاد سوفيان بأن الرجل كسر يده اليمنى في حادثة 12 يوليو وتم إرساله إلى مستشفى بينانج العام لتلقى العلاج، حيث أكد المستشفى في ذلك الوقت أن الرجل لا يعاني من أي مشاكل نفسية وأن والديه اصطحباه لاحقا لإرساله إلى مركز تأهيل مدمني بسبب إدمانه على المخدرات".
وأشار إلى أنه تم إرسال الرجل هذه المرة إلى مستشفى بينانج العام لمزيد من العلاج ولتقييم حالته العقلية، كاشفا أن "فحص المخدرات جاء سلبيا لهذا الرجل، ولكن تم وضعه في قسم الأمراض النفسية لتلقي مزيد من العلاج".
ونقلت صحيفة malaymail، عن قائد شرطة المنطقة الشمالية الشرقية، سوفيان سانتونج، إن الرجل قفز مرة أخرى في البحر من رصيف في مرسى مدينة تانجونج، والشرطة البحرية أنقذته.
وأضاف: "في حوالي الساعة 4:55 مساء أمس (بالتوقيت المحلي)، تلقى مركز شرطة شارع الشاطئ اتصالا من أحد أفراد الجمهور بوجود رجل عائم في البحر بالقرب من مرسى تانجونج سيتي مارينا"، لافتا إلى أنه "تم إرسال الشرطة البحرية إلى مكان الحادث وجرى إنقاذ الرجل".
وأوضح سوفيان سانتونج أن التحقيقات الأولية كشفت أنه كان نفس الرجل الذي حاول السباحة عبر سيبيرانج بيراي في 12 يوليو الماضي، عندما لم يسمح له بركوب العبارة دون تصريحات رسمية للسماح له بالسفر بين المناطق".
وأكمل: "هذه المرة، كان عذره أنه يريد السباحة إلى أرض مكة المكرمة".
وأفاد سوفيان بأن الرجل كسر يده اليمنى في حادثة 12 يوليو وتم إرساله إلى مستشفى بينانج العام لتلقى العلاج، حيث أكد المستشفى في ذلك الوقت أن الرجل لا يعاني من أي مشاكل نفسية وأن والديه اصطحباه لاحقا لإرساله إلى مركز تأهيل مدمني بسبب إدمانه على المخدرات".
وأشار إلى أنه تم إرسال الرجل هذه المرة إلى مستشفى بينانج العام لمزيد من العلاج ولتقييم حالته العقلية، كاشفا أن "فحص المخدرات جاء سلبيا لهذا الرجل، ولكن تم وضعه في قسم الأمراض النفسية لتلقي مزيد من العلاج".
