ويتألف فريق التنظيم من موظفين يعملون معًا على وضع بعض الموضوعات الأكثر شيوعًا التي يناقشها الأشخاص على المنصة، ويشرف على بعض ميزات النظام الأساسي الأكثر وضوحًا، والمثيرة للجدل في بعض الأحيان، بما في ذلك المؤشرات وعلامة التبويب (استكشاف).
وتأمل الشركة، من خلال تلك الاتفاقية، في ضمان رؤية مستخدميها معلومات موثوقة وذات صلة باهتماماتهم، خاصة فيما يتعلق بالمعلومات الطبية المرتبطة بجائحة فيروس «كورونا».
وتتوقع، عبر تلك الشراكة، أن تساعدها في تطوير عدد من الميزات، خاصة أن الوكالتين ستساعدان Twitter في المحتوى باللغة الإنجليزية، بينما سيسعى الفريق لتطوير شراكات أخرى للغات مختلفة مثل اليابانية والعربية والإسبانية والبرتغالية.